يُنمَى إلى حَسَن وتلكَ صِفَاتُه |
|
الحُسْنَى تُريكَ مَوَاقِعَ الإِحسَانِ |
فردَاً مضى لِجِنانِهِ وَحَيَاته |
|
فردَاً أَقَامَ وَمَالَهُ مِنْ ثانِي |
إنْ رَاحَ فرداً لِلْجِنَانِ فَهَذِهِ |
|
أرّخ (سِماتُ محمّدِ الخَاقَاني) |
(١٣٨٥ هـ)
أعقب ولدين :
أكبرهما الشيخ عبّاس المولود سنة (١٣٥٥ هـ) ـ ويأتي ذكر نجله الشيخ عبد الله حفظه الله تعالى ـ عالم أديب فاضل معاصر ، نشأ تحت رعاية والده وأخذ عنه علومه ومعارفه ، كما أخذ عن أساتذة الحوزة العلميّة في النجف الأشرف ثم دخل كلّيّة الفقه ونجح فيها بتفوّق، وحاول إكمال دراسته في القاهرة ، ولكنّ ظروفه حالت دون ذلك.
أساتذته :
والده الشيخ محمّد ، والشيخ هادي القرشي ، والسيّد علاء الدين بحر العلوم ، والشيخ محمّد رضا آل المظفّر ، والسيّد محمّد تقي الحكيم ، والشيخ عبد المهدي مطر ، والشيخ ميرزا علي الغروي ، والسيّد رضا الخلخالي وغيرهم من الأجلاّء.
له كتابات كثيرة منها : تقريرات دروس بعض أساتذته.
ومنها : بحوث أدبيّة واجتماعيّة.
ومنها : دراستان فلسفيّتان : الأولى حول فلسفة سقراط ، والأخرى موقف الغزالي من الفلسفة وأثره.