الصفحه ٢٦٤ : بعد زمن طويل حيث سمح لهم بطبع
رسالته العمليّة كما سمح بطبع كتبه في الأصول(١).
ومن آثاره
الصفحه ٢٦٧ : اليوميّة بعد انقطاعها
لسنوات عدّة ، وكيلاً عن مراجع الدين العظام لاسيّما المرجع الدينيّ السيّد علي
الصفحه ٢٦٩ : (١٣٨٤ هـ) ونشأ فيها حتّى عام (١٤١٠ هـ) وخرج بعدها إلى إيران
ثمّ إلى سورية فلبنان واستفاد من والده والشيخ
الصفحه ٢٧٢ : آنذاك وقد شاء الله
تبارك وتعالى أن يواصل الشيخ ذياب مسيرته العلميّة لوحده بعد أن توفّي الشيخ سلمان
وهو
الصفحه ٢٧٣ : أداء فريضة العشاء وقضى نحبه في
السجدة الأخيرة ـ بعد أن توفّي ثلاثمائة من المصلّين خلفه من طلابه وأبنا
الصفحه ٢٧٤ : الشيخ عبد الحميد
سنة (١٩٦٥م) ، وبعد أن أكمل المقدّمات والسطوح العالية حضر أبحاث كلٍّ من الأعلام والآيات
الصفحه ٢٨٢ : رضوان الله تعالى عليهم جميعاً :
منها : ما تفضّل به سماحة الإمام الشيخ مرتضى آل ياسين :
وبعد ، فقد
الصفحه ٢٨٣ : الذكر طاب ثراه ، فشاطرناكم التفجّع وساهمناكم
الأسى بعد أن لم نجد بُدّاً من تجرّع المصيبة لتحرّي المثوبة
الصفحه ٢٨٩ :
كأنّما الطور
هذا وهي آيته
بيضاء يهدي بها
للحقّ سائره
يا من مضى ولنا
من بعد
الصفحه ٢٩٤ : بالمجد
تلك البيوت
وشَيّد بالعزِّ
بنيانها
لأن أظلمت بعد
نور الفقيد
الصفحه ٢٩٦ : وأوشك على الإضمحلال بعد ما كان في كلِّ بلد فضلاً عن القطر تضمّ
المجتهدين ، وأصبح اليوم وقد تفقد الأقطار
الصفحه ٢٩٩ : الخذلان من
الله سبحانه والبُعد عنه ، بل الإنسلاخ من الدين رأساً أن يُحيىَ من يزعم أنّه مِن
أتباع سيّد
الصفحه ٣٠١ : اتّصاله بالشيخ عيسى آل شبير الذي تربّع على دست زعامة
المحدّثين هناك ، فقد نصّ عليه بالزّعامة من بعده
الصفحه ٣٠٢ : سلمان قدسسره إلى المحمّرة بعد وفاة
والده وحصل على إقبال جماهيريّ ؛ لما يتمتّع به من خلق عال ونبل وكرامة
الصفحه ٣٠٨ : السياسيّة للمنطقة العربيّة في إيران في أيّام الشاه
وما بعدها هو ومجموعة من الأدباء والسياسيّين، ومازال يقيم