النصوص أنّه كان خارجاً
من بيت عائشة ، ولعلّ في ذلك إشارة إلى خروجها على الإمام في معركة الجمل ، وهي أوّل
معركة من معارك (حروب التأويل).
٢ ـ عند نزول قوله
تعالى : (وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الأُخْرَى
فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا
بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ).
٣ ـ في خلوة مع أبي
ذر الغفاري في بقيع الغرقد.
٤ ـ في خلوة مع ابنته
فاطمة الزهراء عليهاالسلام.
٥ ـ في خطبة أمام جمع
من الصحابة قبيل وفاته(صلى الله عليه وآله).
٦ ـ في حديث خاصٍّ
مع أبي ذر وسلمان والمقداد.
٧ ـ في بيت أمّ سلمة رضياللهعنها بعد نزول آية التطهير.
البحث الدلالي لحديث
القتال على التأويل :
تضمّن هذا الحديث الشريف
ـ حديث القتال على التأويل ـ مباحث
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ