الصفحه ٣٨٢ : ) سَيَقُولُ لَكَ
الْمُخَلَّفُونَ مِنَ الْأَعْرابِ
____________________________________
(٤) (هُوَ الَّذِي
الصفحه ٣٨٤ :
لِلْمُخَلَّفِينَ مِنَ الْأَعْرابِ سَتُدْعَوْنَ إِلى قَوْمٍ أُولِي بَأْسٍ
شَدِيدٍ تُقاتِلُونَهُمْ أَوْ يُسْلِمُونَ
الصفحه ٣٩٣ : أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللهِ أَتْقاكُمْ إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ (١٣)
قالَتِ
الْأَعْرابُ آمَنَّا قُلْ لَمْ
الصفحه ٣٣٠ :
نُزُلاً
مِنْ غَفُورٍ رَحِيمٍ (٣٢) وَمَنْ أَحْسَنُ
قَوْلاً مِمَّنْ دَعا إِلَى اللهِ وَعَمِلَ
الصفحه ٤٩ : القول الذي أنزلت عليك ذكر رحمة الله سبحانه
عبده بإجابة دعائه لمّا دعاه ، وهو قوله :
(٣) (إِذْ نادى
الصفحه ١٤٦ : وَاسْتَغْفِرْ لَهُمُ اللهَ
إِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (٦٢) لا تَجْعَلُوا
دُعاءَ الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعا
الصفحه ٣٠٤ :
وَإِذا
مَسَّ الْإِنْسانَ ضُرٌّ دَعا رَبَّهُ مُنِيباً إِلَيْهِ ثُمَّ إِذا خَوَّلَهُ
نِعْمَةً
الصفحه ٣٢١ : رُسُلُكُمْ بِالْبَيِّناتِ قالُوا بَلى قالُوا فَادْعُوا وَما
دُعاءُ الْكافِرِينَ إِلاَّ فِي ضَلالٍ
(٥٠)
إِنَّا
الصفحه ٤٠٨ : ) الَّذِينَ هُمْ فِي
خَوْضٍ يَلْعَبُونَ (١٢) يَوْمَ يُدَعُّونَ
إِلى نارِ جَهَنَّمَ دَعًّا (١٣) هذِهِ النَّارُ
الصفحه ٥١١ : )(١). (وَلا تَزِدِ
الظَّالِمِينَ إِلَّا ضَلالاً) دعاء من نوح عليهم بأن يزيدهم الله ضلالا ، وذلك أن
الله تعالى
الصفحه ٥٩١ : ) (سَنَدْعُ الزَّبانِيَةَ) وهم الملائكة الغلاظ الشّداد. قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : لو دعا ناديه لأخذته
الصفحه ٢٧٩ : ، ومنهما زنود الأعراب (فَإِذا أَنْتُمْ مِنْهُ تُوقِدُونَ) تورون النّار ، ثمّ احتجّ عليهم بخلق السّماوات
الصفحه ٣٩٤ : ءت الأعراب رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وحلفوا بالله أنّهم مؤمنون ، وعلم الله غير ذلك منهم
، فأنزل الله
الصفحه ٥٠ : ) مرضيا ، فاستجاب الله تعالى دعاءه ، وقال :
(٧) (يا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُكَ
بِغُلامٍ) ولد ذكر
الصفحه ٥٦ : يَسْمَعُ) الدّعاء (وَلا يُبْصِرُ) العبادة (وَلا يُغْنِي) ولا يدفع (عَنْكَ) من عذاب الله (شَيْئاً).
(٤٤