الصفحه ٢٤١ :
__________________
(١) في المخطوطات «من» والصحيح ما أثبتناه.
(٢) انظر معاني القرآن وإعرابه للزجاج ٤ / ٢٣٠ ؛ وإعراب القرآن
الصفحه ٣ :
(٨) إِنَّ هذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي
لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ
الصفحه ٣٣٢ : )
لا
يَسْأَمُ الْإِنْسانُ مِنْ دُعاءِ الْخَيْرِ وَإِنْ مَسَّهُ الشَّرُّ فَيَؤُسٌ
قَنُوطٌ (٤٩
الصفحه ٣٣٣ : ، وإذا مسّته الحاجة أكثر الدّعاء.
(٥٢) (قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ كانَ) القرآن (مِنْ عِنْدِ اللهِ
ثُمَّ
الصفحه ١٨٣ : ءِ وَالْأَرْضِ إِلاَّ فِي كِتابٍ مُبِينٍ (٧٥) إِنَّ هذَا
الْقُرْآنَ يَقُصُّ عَلى بَنِي إِسْرائِيلَ أَكْثَرَ
الصفحه ٩١ : يَسْمَعُ الصُّمُّ الدُّعاءَ إِذا ما يُنْذَرُونَ (٤٥) وَلَئِنْ
مَسَّتْهُمْ نَفْحَةٌ مِنْ عَذابِ رَبِّكَ
الصفحه ١٠ :
وَلكِنْ
لا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كانَ حَلِيماً غَفُوراً
(٤٤)
وَإِذا قَرَأْتَ
الصفحه ١٩ : ) وَقُلْ جاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ
الْباطِلُ إِنَّ الْباطِلَ كانَ زَهُوقاً (٨١)
وَنُنَزِّلُ
مِنَ الْقُرْآنِ ما
الصفحه ٤٩٩ : كَصاحِبِ الْحُوتِ) كيونس في الضّجر والعجلة (إِذْ نادى) دعا ربّه (وَهُوَ مَكْظُومٌ) مملوء غمّا.
(٤٩) (لَوْ
الصفحه ١٩٩ :
قَبْلِهِ مِنَ الْقُرُونِ مَنْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُ قُوَّةً وَأَكْثَرُ جَمْعاً
وَلا يُسْئَلُ عَنْ ذُنُوبِهِمُ
الصفحه ٢٨ : (إِنْ لَمْ يُؤْمِنُوا
بِهذَا الْحَدِيثِ) يعني : القرآن (أَسَفاً) غيظا وحزنا.
(٧) (إِنَّا جَعَلْنا ما
الصفحه ٨٨ : ذِكْرُ مَنْ
مَعِيَ) يعني : القرآن (وَذِكْرُ مَنْ
قَبْلِي) يعني : التّوراة والإنجيل ، فهل في واحد من هذه
الصفحه ٢٠٨ : تُجادِلُوا أَهْلَ الْكِتابِ
إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ) وهو الجميل من القول بالدّعاء إلى الله عزوجل
الصفحه ٣٩٦ : كَذَّبُوا بِالْحَقِ) أي : بالقرآن (لَمَّا جاءَهُمْ
فَهُمْ فِي أَمْرٍ مَرِيجٍ) ملتبس عليهم ، مرّة يقولون
الصفحه ٢٣٦ :
وَإِنْ
يَأْتِ الْأَحْزابُ يَوَدُّوا لَوْ أَنَّهُمْ بادُونَ فِي الْأَعْرابِ يَسْئَلُونَ
عَنْ