الصفحه ٩٧ : أَرادَ اللهُ بِهذا مَثَلاً يُضِلُّ بِهِ
كَثِيراً وَيَهْدِي بِهِ كَثِيراً وَما يُضِلُّ بِهِ إِلاَّ
الصفحه ٥٦٧ : أَمْرِ اللهِ إِنَّ
اللهَ لا يُغَيِّرُ ما بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا ما بِأَنْفُسِهِمْ وَإِذا
أَرادَ
الصفحه ٣٢٠ : (فَلَنْ تَمْلِكَ لَهُ
مِنَ اللهِ شَيْئاً) لن تدفع عنه عذاب الله (أُولئِكَ الَّذِينَ) أي : من أراد الله
الصفحه ١٢٢ : إلّا من أراد
الله أن يلحقه ذلك الضّرر (وَيَتَعَلَّمُونَ ما
يَضُرُّهُمْ) في الآخرة (وَلا يَنْفَعُهُمْ
الصفحه ٩٩ : تعجيز ، أراد الله تعالى أن يبيّن عجزهم عن
علم ما يرون ويعاينون (إِنْ كُنْتُمْ
صادِقِينَ) أنّي لا أخلق
الصفحه ٤٨ : ءِ هؤُلاءِ) [البقرة : الآية ٣١] ، يذكر نوع الأمر فيقول : وهذا أمر تعجيز ، أراد الله
تعالى أن يبيّن عجزهم عن
الصفحه ٥٤٨ : بأن لبث (فِي السِّجْنِ بِضْعَ
سِنِينَ) سبع سنين ، فلمّا دنا فرجه وأراد الله خلاصه رأى الملك
رؤيا ، وهو
الصفحه ٣٩٧ : : إنّ جميع ما في العالم مخلوق له (وَ) له (الْأَمْرُ) فيهم ، يأمر بما أراد (تَبارَكَ اللهُ) تمجّد وتعظّم
الصفحه ٦١٤ :
وَضَرَبَ
اللهُ مَثَلاً رَجُلَيْنِ أَحَدُهُما أَبْكَمُ لا يَقْدِرُ عَلى شَيْءٍ وَهُوَ
كَلٌّ عَلى
الصفحه ٤٣٢ : بِأَلْفٍ مِنَ الْمَلائِكَةِ
مُرْدِفِينَ (٩) وَما جَعَلَهُ اللهُ
إِلاَّ بُشْرى وَلِتَطْمَئِنَّ بِهِ
الصفحه ١٧٢ : (لِمَنْ أَرادَ أَنْ يُتِمَّ الرَّضاعَةَ) ، (وَعَلَى الْمَوْلُودِ
لَهُ) أي : الأب (رِزْقُهُنَّ
الصفحه ١٢٨ : لا على مثال سبق. (وَإِذا قَضى أَمْراً) قدّره وأراد خلقه (فَإِنَّما يَقُولُ
لَهُ كُنْ فَيَكُونُ) أي
الصفحه ٣١٣ : الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ قُلْ فَمَنْ
يَمْلِكُ مِنَ اللهِ شَيْئاً إِنْ أَرادَ أَنْ يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ
الصفحه ٥٢١ : (بِسْمِ اللهِ
مَجْراها وَمُرْساها) يريد : تجري باسم الله ، وترسي باسم الله ، فكان إذا
أراد أن تجري السفينة
الصفحه ٥٤٣ :
وَغَلَّقَتِ
الْأَبْوابَ وَقالَتْ هَيْتَ لَكَ قالَ مَعاذَ اللهِ إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ
مَثْوايَ