الصفحه ٢١٧ : وَما يَشْعُرُونَ (٦٩) يا أَهْلَ الْكِتابِ
لِمَ تَكْفُرُونَ بِآياتِ اللهِ وَأَنْتُمْ تَشْهَدُونَ (٧٠)
يا
الصفحه ٤٢ : طبقات النحاة في ترجمة الواحدي :
قال الغزالي :
من أراد أن يسمع كتابه تعالى من فم رسول الله
الصفحه ١١٦ : الْقِيامَةِ يُرَدُّونَ
إِلى أَشَدِّ الْعَذابِ وَمَا اللهُ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ (٨٥) أُولئِكَ الَّذِينَ
الصفحه ٢٠٥ : مالِكَ الْمُلْكِ ...) الآية. لمّا فتح رسول الله صلىاللهعليهوسلم مكّة ، ووعد أمّته ملك فارس والروم قالت
الصفحه ٥٢٨ : فَاتَّقُوا اللهَ وَلا تُخْزُونِ
فِي ضَيْفِي أَلَيْسَ مِنْكُمْ رَجُلٌ رَشِيدٌ (٧٨) قالُوا لَقَدْ
عَلِمْتَ ما
الصفحه ٥٩٥ : تَفْضَحُونِ (٦٨) وَاتَّقُوا اللهَ
وَلا تُخْزُونِ (٦٩) قالُوا أَوَلَمْ
نَنْهَكَ عَنِ الْعالَمِينَ (٧٠) قالَ
الصفحه ٦ :
هذا الكتاب
* قال الغزالي :
(من أراد أن
يسمع كتابه تعالى من فم رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٥ : أراد السّلميّ فقط.
وأمّا كتابه «حقائق
التفسير» فقد قال عنه الذهبي بعد أن وصفه بالجلالة (٢) :
ليته
الصفحه ٤٥ : ، ومواجب من حقّ النصيحة لكتاب الله تحمّلتها ، ثمّ استعجلني قبل إتمامه
، والتّقصي عمّا لزمني من عهدة أحكامه
الصفحه ٥٦ : المختصرة لاحتوائه ألوانا متنوّعة
في التفسير ، وقد سبق في كلام الغزالي أنّه حدّ الاقتصار لمن أراد الاكتفا
الصفحه ٣٦٧ : فيما يدوران في
حساب (ذلِكَ تَقْدِيرُ
الْعَزِيزِ) في ملكه يصنع ما أراد (الْعَلِيمِ) بما قدّر من خلقهما
الصفحه ٥٤٤ : يوسف قدّ من دبر (قالَ : إِنَّهُ مِنْ كَيْدِكُنَ) أي : قولك : (ما جَزاءُ مَنْ
أَرادَ بِأَهْلِكَ سُو
الصفحه ١٣٤ :
لا
نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ (١٣٦) فَإِنْ آمَنُوا
بِمِثْلِ ما
الصفحه ٢٠٢ :
مِنْ
تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها وَأَزْواجٌ مُطَهَّرَةٌ وَرِضْوانٌ مِنَ
اللهِ وَاللهُ
الصفحه ٢٠٧ : لَوْ أَنَّ بَيْنَها وَبَيْنَهُ أَمَداً بَعِيداً وَيُحَذِّرُكُمُ اللهُ
نَفْسَهُ وَاللهُ رَؤُفٌ