الصفحه ٥٤ : العرب ، وإنّما عملهم في ذلك الجمع والتّقريب فقط. اه.
قلت : هذا
يسلّم له فيما نقل عن أمثال هؤلاء من
الصفحه ١٠٠ : الْكافِرِينَ) في سابق علم الله عزوجل.
(٣٥) (وَقُلْنا يا آدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ
وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ) اتّخذاها
الصفحه ١٠٣ : ) أنّه حقّ فتتّبعونه؟! ثمّ أمرهم الله تعالى بالصّوم
والصّلاة ؛ لأنّهم إنّما كان يمنعهم عن الإسلام الشّره
الصفحه ١٠٤ : الله تعالى عن ذلك (وَلا يُؤْخَذُ مِنْها عَدْلٌ) فداء (وَلا هُمْ
يُنْصَرُونَ) يمنعون من عذاب الله تعالى
الصفحه ١٠٨ : (مَشْرَبَهُمْ)
موضع شربهم ، فلا يشركهم فيه غيرهم ، وقلنا : (كُلُوا
وَاشْرَبُوا مِنْ رِزْقِ اللهِ وَلا تَعْثَوْا
الصفحه ١١٩ : اللهِ خالِصَةً مِنْ دُونِ النَّاسِ
فَتَمَنَّوُا الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ (٩٤) وَلَنْ
الصفحه ١٤٠ : شَعائِرِ اللهِ فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلا
____________________________________
(أَحْيا
الصفحه ١٤٨ : ) هو أنّ الله تعالى خيّر هذه الأمّة بين القصاص والدية
والعفو ، ولم يكن ذلك إلّا لهذه الأمّة (١)(فَمَنِ
الصفحه ١٧٥ : (١) تزوّج امرأة ولم يسمّ لها مهرا ، ثمّ طلّقها قبل أن
يمسّها ، فأعلم الله تعالى أنّ عقد التّزويج بغير مهر
الصفحه ١٩٧ : وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ (٢٨٥) لا يُكَلِّفُ اللهُ
نَفْساً إِلاَّ وُسْعَها لَها ما كَسَبَتْ وَعَلَيْها مَا
الصفحه ٢١٦ : فَلِمَ تُحَاجُّونَ فِيما لَيْسَ لَكُمْ بِهِ
عِلْمٌ وَاللهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ (٦٦)
ما
الصفحه ٢٤٩ : جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ
ثَواباً مِنْ عِنْدِ اللهِ وَاللهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الثَّوابِ
الصفحه ٢٥٣ : بِالْمَعْرُوفِ فَإِذا دَفَعْتُمْ إِلَيْهِمْ
أَمْوالَهُمْ فَأَشْهِدُوا عَلَيْهِمْ وَكَفى بِاللهِ حَسِيباً
الصفحه ٢٩٣ : مِنْ
خَيْرٍ فَإِنَّ اللهَ كانَ بِهِ عَلِيماً (١٢٧) وَإِنِ امْرَأَةٌ
خافَتْ مِنْ بَعْلِها نُشُوزاً أَوْ
الصفحه ٣٠٥ : حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ يُبَيِّنُ اللهُ
لَكُمْ أَنْ تَضِلُّوا وَاللهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (١٧٦