الصفحه ٤٢٩ :
الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (٢٠٤) وَاذْكُرْ رَبَّكَ
فِي نَفْسِكَ
الصفحه ٤٩٤ : عاصِفٌ وَجاءَهُمُ الْمَوْجُ مِنْ كُلِّ مَكانٍ وَظَنُّوا
أَنَّهُمْ أُحِيطَ بِهِمْ دَعَوُا اللهَ
الصفحه ٤٩٩ : مَنْ
يَنْظُرُ إِلَيْكَ أَفَأَنْتَ تَهْدِي الْعُمْيَ وَلَوْ كانُوا لا يُبْصِرُونَ (٤٣) إِنَّ اللهَ لا
الصفحه ٥٠٠ :
يَتَعارَفُونَ
بَيْنَهُمْ قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِلِقاءِ اللهِ وَما كانُوا
مُهْتَدِينَ
الصفحه ٥١٧ :
الَّذِينَ
يَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللهِ وَيَبْغُونَها عِوَجاً وَهُمْ بِالْآخِرَةِ هُمْ
كافِرُونَ
الصفحه ٥٢٧ : أَتَعْجَبِينَ مِنْ أَمْرِ
اللهِ رَحْمَتُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ إِنَّهُ حَمِيدٌ
مَجِيدٌ
الصفحه ٥٣٠ :
وَإِلى
مَدْيَنَ أَخاهُمْ شُعَيْباً قالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ
غَيْرُهُ
الصفحه ٥٦٠ : أَعْلَمُ مِنَ اللهِ ما لا تَعْلَمُونَ (٩٦) قالُوا يا أَبانَا
اسْتَغْفِرْ لَنا ذُنُوبَنا إِنَّا كُنَّا
الصفحه ٥٦٤ :
سورة الرّعد
[مكيّة وهي أربعون وثلاث آيات](١)
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
المر
تِلْكَ
الصفحه ٥٦٨ :
فَيُصِيبُ
بِها مَنْ يَشاءُ وَهُمْ يُجادِلُونَ فِي اللهِ وَهُوَ شَدِيدُ الْمِحالِ (١٣)
لَهُ
الصفحه ٥٨٥ : يَقُومُ الْحِسابُ (٤١) وَلا تَحْسَبَنَّ
اللهَ غافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّما يُؤَخِّرُهُمْ
الصفحه ٦٠٤ :
بِغَيْرِ
عِلْمٍ أَلا ساءَ ما يَزِرُونَ (٢٥) قَدْ مَكَرَ
الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَأَتَى اللهُ
الصفحه ٦١١ :
وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (٦٤) وَاللهُ أَنْزَلَ
مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَحْيا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ
الصفحه ١٧ : » ص ١٧٧ ، وتوفي
سنة ٤٤٨ ه.
٢٢ ـ أبو عبد
الله بن أبي إسحاق : ذكره في «الأسباب» ص ٢٠٠ ، و «المنتخب» ص ٣٨٧
الصفحه ٤١ : » للواحدي سنة إحدى وسبعين وخمسمائة ، من عطاء الله بن علي ، بروايته عن أبي
نصر الأرغياني عن المصنّف.
ـ وفيه