الصفحه ١٤٤ : بِالسُّوءِ وَالْفَحْشاءِ وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللهِ ما لا
تَعْلَمُونَ (١٦٩) وَإِذا قِيلَ لَهُمُ
الصفحه ٢١١ : يَمْسَسْنِي بَشَرٌ قالَ كَذلِكِ اللهُ يَخْلُقُ ما
يَشاءُ إِذا قَضى أَمْراً فَإِنَّما يَقُولُ لَهُ كُنْ
الصفحه ١٧٣ :
لا
تُكَلَّفُ نَفْسٌ إِلاَّ وُسْعَها لا تُضَارَّ والِدَةٌ بِوَلَدِها وَلا مَوْلُودٌ
لَهُ
الصفحه ٤١٢ : ءٍ
____________________________________
بِعَشْرٍ
فَتَمَّ مِيقاتُ رَبِّهِ) أي : الوقت الذي قدّره الله لصوم موسى (أَرْبَعِينَ لَيْلَةً) فلمّا أراد
الصفحه ٨٩ :
الغضب من الله تعالى : إرادة العقوبة. (وَلَا الضَّالِّينَ) ، أي : ولا الذين ضلّوا ، وهم النّصارى ، فكأنّ
الصفحه ١٣٢ : يا
بَنِيَ) أراد : أن يا بنيّ (إِنَّ اللهَ اصْطَفى
لَكُمُ الدِّينَ) أي : الإسلام دين الحنيفيّة (فَلا
الصفحه ١٤٩ : الَّذِينَ يُبَدِّلُونَهُ إِنَّ
اللهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (١٨١) فَمَنْ خافَ مِنْ
مُوصٍ جَنَفاً أَوْ إِثْماً
الصفحه ٢٥٨ : نِسائِكُمْ
____________________________________
(٢٠) (وَإِنْ أَرَدْتُمُ ...) الآية. أي : إذا أراد الرّجل
الصفحه ٣١٨ : فَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ غَفُورٌ
رَحِيمٌ (٣٤) يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
اتَّقُوا اللهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ
الصفحه ٤٢٢ : وَأَنْفُسَهُمْ كانُوا يَظْلِمُونَ (١٧٧) مَنْ يَهْدِ اللهُ
فَهُوَ الْمُهْتَدِي وَمَنْ يُضْلِلْ فَأُولئِكَ هُمُ
الصفحه ٥٣٥ : فإنّه ـ
والله أعلم ـ أراد : لمن ما ليوفينّهم ، فلمّا اجتمعت ثلاث ميمات حذف واحدة ،
فبقيت اثنتان ، فأدغمت
الصفحه ٥٤٢ : )(١). (وَاللهُ غالِبٌ عَلى
أَمْرِهِ) على ما أراد من قضائه ، لا يغلبه غالب على أمره ، ولا
يبطل إرادته منازع
الصفحه ٥٥١ : فَعَرَفَهُمْ وَهُمْ لَهُ مُنْكِرُونَ (٥٨)
____________________________________
لا يشركني فيه أحد (فَلَمَّا
الصفحه ٦٢٤ :
لِلصَّابِرِينَ (١٢٦) وَاصْبِرْ وَما
صَبْرُكَ إِلاَّ بِاللهِ وَلا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ
الصفحه ١٥٠ : مِسْكِينٍ فَمَنْ
تَطَوَّعَ خَيْراً فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ
كُنْتُمْ