الصفحه ١٩٣ : مُؤْمِنِينَ (٢٧٨) فَإِنْ لَمْ
تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ وَإِنْ تُبْتُمْ فَلَكُمْ
الصفحه ٢٠٧ :
ذُنُوبَكُمْ وَاللهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (٣١) قُلْ أَطِيعُوا
اللهَ وَالرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللهَ لا
الصفحه ٢١٤ : حَاجَّكَ) خاصمك (فِيهِ) في عيسى (مِنْ بَعْدِ ما
جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ) بأنّ عيسى عبد الله ورسوله (فَقُلْ
الصفحه ٢٣٨ :
إِذْ
تُصْعِدُونَ وَلا تَلْوُونَ عَلى أَحَدٍ وَالرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ فِي أُخْراكُمْ
فَأَثابَكُمْ
الصفحه ٣٠٣ : (١٦٩)
يا
أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جاءَكُمُ الرَّسُولُ بِالْحَقِّ مِنْ رَبِّكُمْ فَآمِنُوا
خَيْراً لَكُمْ
الصفحه ٣٢٨ : أَرْجُلِهِمْ مِنْهُمْ أُمَّةٌ مُقْتَصِدَةٌ
وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ ساءَ ما يَعْمَلُونَ (٦٦) يا أَيُّهَا
الرَّسُولُ
الصفحه ٣٣٠ : مَرْيَمَ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ
صِدِّيقَةٌ كانا يَأْكُلانِ الطَّعامَ
الصفحه ٣٣٢ : لا يَسْتَكْبِرُونَ (٨٢) وَإِذا سَمِعُوا ما
أُنْزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ
الصفحه ٣٣٥ :
وَأَطِيعُوا
اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَاحْذَرُوا فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا
أَنَّما
الصفحه ٤٣٣ : بَنانٍ (١٢) ذلِكَ بِأَنَّهُمْ
شَاقُّوا اللهَ وَرَسُولَهُ وَمَنْ يُشاقِقِ اللهَ وَرَسُولَهُ فَإِنَّ اللهَ
الصفحه ٤٧٩ :
وَالْأَنْصارِ) يعني : الذين آمنوا منهم قبل قدوم الرّسول عليهم ،
فهؤلاء السّبّاق من الفريقين. وقيل : أراد كلّ من
الصفحه ٤٨٦ :
____________________________________
ورسول الله صلىاللهعليهوسلم في الحرّ والمشقّة. (ذلِكَ) أي : ذلك النّهي عن التّخلّف (بِأَنَّهُمْ لا
الصفحه ٥٨٩ : (١٠) وَما يَأْتِيهِمْ
مِنْ رَسُولٍ إِلاَّ كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ (١١) كَذلِكَ نَسْلُكُهُ
فِي
الصفحه ٥٩٧ : : الفاتحة (١) ، وهي سبع آيات ، وتثنى في كلّ صلاة. امتنّ الله على
رسوله صلىاللهعليهوسلم بهذه السّورة ، كما
الصفحه ٦٢٢ : (١١٢) وَلَقَدْ جاءَهُمْ
رَسُولٌ مِنْهُمْ فَكَذَّبُوهُ فَأَخَذَهُمُ الْعَذابُ وَهُمْ ظالِمُونَ (١١٣