الصفحه ٥٧٤ : أَمْ بِظاهِرٍ مِنَ الْقَوْلِ بَلْ زُيِّنَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا
مَكْرُهُمْ وَصُدُّوا عَنِ السَّبِيلِ
الصفحه ٦١١ : قولهم هذا (أَنَّ لَهُمُ
النَّارَ وَأَنَّهُمْ مُفْرَطُونَ) متروكون فيها. وقيل : مقدّمون إليها. وقوله
الصفحه ٥٠ :
ـ وعند قوله
تعالى : (وَلا تُكْرِهُوا
فَتَياتِكُمْ عَلَى الْبِغاءِ إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّناً
الصفحه ١٦٨ : لا أفعل فلا يحلّ لي ، وقوله : (أَنْ تَبَرُّوا) أي : في أن لا تبرّوا ، أو لدفع أن تبرّوا ، ويجوز أن
الصفحه ١٧٧ : ) (وَلِلْمُطَلَّقاتِ مَتاعٌ
بِالْمَعْرُوفِ حَقًّا عَلَى الْمُتَّقِينَ) لمّا ذكر الله تعالى متعة المطلّقة في قوله
الصفحه ١٩٥ :
____________________________________
رِجالِكُمْ) أي : من أهل ملّتكم من الأحرار البالغين ، وقوله : (مِمَّنْ تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَداءِ) أي : من
الصفحه ٢٠٩ : العاقر على خلاف العادة ، وذلك
قوله :
(٣٨) (هُنالِكَ) أي : عند ذلك (دَعا زَكَرِيَّا
رَبَّهُ قالَ رَبِّ
الصفحه ٢٧١ : : القول قولي ، فردّوا
الأمر في ذلك إلى كتاب الله وسنّة رسوله (ذلِكَ خَيْرٌ) أي : ردّكم ما اختلفتم فيه إلى
الصفحه ٣١٥ : نبيّهم وعصوا أمر الله ، وأتوا من القول بما فسقوا به ، وهو قوله
:
(٢٤) (قالُوا يا مُوسى إِنَّا لَنْ
الصفحه ٥٠٥ :
____________________________________
من قول نوح عليهالسلام لقومه ، وقوله :
(٧٤) (فَما كانُوا لِيُؤْمِنُوا) يعني : أمم الأنبياء والرّسل
الصفحه ٥٦٩ : ، أي : ليس الأمر على
هذا حتى يشتبه الأمر ، بل الله سبحانه هو المتفرّد بالخلق ، وهو قوله : (قُلِ اللهُ
الصفحه ٥٨٥ : (وَإِسْحاقَ) ولد له وهو ابن مائة سنة واثنتي عشرة سنة (١). وقوله :
(٤٠) (وَمِنْ ذُرِّيَّتِي) أي : واجعل منهم
الصفحه ٥٤ :
البقرة عند قوله تعالى : (وَقاتِلُوا فِي
سَبِيلِ اللهِ الَّذِينَ يُقاتِلُونَكُمْ) [الآية ١٩٠] ، قال
الصفحه ١٢٢ : رقية وليس بسحر ، وقوله : (وَما يُعَلِّمانِ) يعني : الملكين السّحر (مِنْ أَحَدٍ) أحدا (حَتَّى يَقُولا
الصفحه ١٢٧ : )
____________________________________
استبان أنّهم لم يصيبوا ، فلمّا قدموا سألوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم عن ذلك. وقوله تعالى : (فَأَيْنَما