الصفحه ٢٦٢ : ) عصبة وورثة (مِمَّا تَرَكَ
الْوالِدانِ وَالْأَقْرَبُونَ) أي : ممّن تركهم والداه وأقربوه ، أي : تشعّبت
الصفحه ٥٣٩ : عُصْبَةٌ إِنَّ أَبانا
لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ (٨) اقْتُلُوا يُوسُفَ
أَوِ اطْرَحُوهُ أَرْضاً يَخْلُ لَكُمْ
الصفحه ٥٤٠ : لَئِنْ
أَكَلَهُ الذِّئْبُ وَنَحْنُ عُصْبَةٌ إِنَّا إِذاً لَخاسِرُونَ (١٤) فَلَمَّا ذَهَبُوا
بِهِ
الصفحه ٤٦ : الآية قولين أو أكثر ، خلافا لما اشترطه من ذكر قول واحد ، وذلك مثلا عند تفسير
قوله تعالى : (إِلَّا ما شا
الصفحه ٤٧ :
ـ قوله تعالى :
(سَلامٌ عَلَيْكَ) [مريم : الآية ٤٧]. قال : وهذا جواب الجاهل ، كقوله : (وَإِذا
الصفحه ٤٨ : المقيد ، والعام المراد
به الخصوص ، ونذكر أمثلة على ذلك :
ـ ففي قوله
تعالى : (أَنْبِئُونِي
بِأَسْما
الصفحه ١٦٥ : (٢١٩)
____________________________________
للعقل ، مسلبة للمال ، فنزل قوله عزوجل (يَسْئَلُونَكَ
الصفحه ٤٩ :
ـ وفي تطبيق
بعض القواعد الأصولية يذكر عند قوله تعالى : (لا تُدْرِكُهُ
الْأَبْصارُ) [الأنعام
الصفحه ٥٢٠ : عَلَيْهِ الْقَوْلُ وَمَنْ
____________________________________
(٣٦) (فَلا تَبْتَئِسْ) أي : لا تحزن ولا
الصفحه ٥٨٢ : الَّذِينَ آمَنُوا
بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَفِي الْآخِرَةِ وَيُضِلُّ اللهُ
الصفحه ٦٦ : يحال.
والصواب :
وعليها بحال ، وفي نسخة : من حال.
وفي نهاية
المقدمة : سقط من المطبوعة : [قوله تعالى
الصفحه ١٥٩ : قَوْلُهُ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَيُشْهِدُ اللهَ عَلى ما فِي
قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصامِ (٢٠٤
الصفحه ١٩٤ :
____________________________________
(فَاكْتُبُوهُ) أمر الله تعالى في الحقوق المؤجّلة بالكتابة والإشهاد
في قوله : (وَأَشْهِدُوا إِذا
تَبايَعْتُمْ
الصفحه ٤٢٦ : ، فرضي آدم (١) ، فذلك قوله :
(١٩٠) (فَلَمَّا آتاهُما صالِحاً) ولدا سويّا (جَعَلا لَهُ) لله (شُرَكا
الصفحه ٥٢٣ : قومه (إِنَّ الْعاقِبَةَ
لِلْمُتَّقِينَ) آخر الأمر بالظّفر لك ولقومك ، كما كان [لمؤمني] قوم
نوح ، وقوله