بها سنة ١٣٢٨ ، ألفه سنة ١٣٢٢ ، أو طبع سنة ١٣٢٥ ، كان من أجلاء تلاميذ شيخنا الآية العلامة الشيخ ميرزا حسين الطهراني ، ومن خواص أصحاب المولى حسين قلي الهمداني النجفي المتوفى سنة ١٣١١
( ٣٨٧ : إشارة السبق ) إلى معرفة الحق في أصول الدين وفروعه العبادية من الطهارة إلى آخر الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، للشيخ علاء الدين أبي الحسن علي بن أبي الفضل الحسن بن أبي المجد الحلبي ، ترجمه سيدنا الحسن صدر الدين في التكلمة وذكر صاحب الروضات تصريح الفاضل الهندي وصاحب رياض العلماء بنسبة الكتاب إليه ، وذكر أن نسبته إلى الشيخ تقي الدين بن نجم الحلبي كما وقعت عن بعض نشأت من الاشتراك في النسبة إلى حلب ، وقال الشيخ أسد الله في المقابس إن النسخة الموجودة عندي من هذا الكتاب تاريخ كتابتها سنة ٧٠٨ ، وطبع ضمن مجموعة تسمى جوامع الفقه سنة ١٢٧٦
( ٣٨٨ : إشاعة النوادر) مجموعة في فنون متنوعة ونوادر متفرقة للسيد محمد علي الحسيني الشهير بالسيد هبة الدين الشهرستاني المعاصر توجد بخطه في خزانة كتبه* الشهرستاني ، وذكرها في فهرس تصانيفه
( الأشباه ) سميت به قصيدة أبي عبد الله المفجع البصري عبر عنها في معجم الأدباء بذات الأشباه لأنه شبه فيها أمير المؤمنين عليهالسلام بأولي العزم من الأنبياء عليهالسلام كما شبهه النبي صلىاللهعليهوآله بهم في الحديث الشريف يأتي بعنوان قصيدة الأشباه مع تخميسها بعنوان الانتباه إلى فضل الأشباه
( الأشباه والنظائر) الموسوم بعقد الجواهر يأتي
( الأشباه والنظائر) الموسوم بنزهة الناظر ، يأتي
( الاشتراطية ) يأتي في الرسائل بعنوان رسالة في اشتراط البقاء مثلا أو غيره
( الاشتراكية ) يأتي في الرسائل بعنوان رسالة في اشتراك الوجود أو غيره