العقلية والشرعية أوله ( الحمد لله الذي مهد لنا قواعد الدين ) طبع بالمطبعة المعتمدية أول ظهور الطباعة بإيران
( ٣٨٤ : الإشارات اللطيفة الحسان ) في أحوال أبي حنيفة النعمان بن ثابت للمولى محمد حسين بن محمد مهدي الكرهرودي السلطان آبادي المتوفى بالكاظمية سنة ١٣١٤ أوله ( الحمد لله الذي أوضح لنا بفضله إليهم وعلمنا بكرمه ما لم نكن نعلم ) مختصر ذكر أنه ألفه في يوم وليلة ، رأيت النسخة بخطه في كتب السيد ميرزا علي بن الأمير محمد حسين الشهرستاني الحائري أحال فيه إلى جملة من تصانيفه الآخر مثل كشف المحجة وهداية المجاهدين ومنتهى الوصول
( ٣٨٥ : إشارات الواصلين ) إلى علوم العميان وتنبيهات أهل العيان من أرباب البيان ، هو في الكلام والحكمة أوله ( الحمد لله الذي اصطفى لهداية الهداة أولي الألباب ) جعله مؤلفه ختما لكتابه كشف الأسرار الإيمانية وهتك أسرار الخطابية ، والنسخة التي رأيتها في العراق كانت بخط ولد المصنف كما صرح به فيها ، وفرغ من نسخها في سادس عشر شهر رمضان سنة ٦٨٥ لم يذكر في الكتاب اسم المصنف ، ولكن يحتمل قويا أنه الإشارات الذي مر ذكره بلا إضافة ، وإنه للمولى الحكيم جمال الدين علي بن سليمان البحراني ، وإنه كان بخط الشيخ حسين بن الشيخ علي بن سليمان المصنف له والشيخ حسين المذكور كان من مشايخ آية الله العلامة الحلي الذي توفي سنة ٧٢٦ ، يروي العلامة بواسطة الشيخ حسين هذا عن أبيه علي بن سليمان كما ذكره العلامة في الإجازة الكبيرة لبني زهرة ، وقد شرح الشيخ ميثم بن علي بن ميثم البحراني تلميذ المصنف والمتوفى سنة ٦٧٩ الإشارات المذكور ، كما يأتي
( ٣٨٦ : الإشارة ) في الإمامة ومعتقد الإمامية للسيد كمال الدين المشهور بميرزا آقا بن الأمير محمد علي الرضوي الخوانساري الدولت آبادي النجفي المتوفى