الصفحه ١٩٧ : العلوم الإسلامية ،
مطّلعاً على التاريخ وتراجم الرجال ، وله اطّلاع واسع في علم الدراية والحديث
الصفحه ٢٥٠ : : النجف الأشرف ، السنة الثانية ، العدد ٨ ، ١٤/١١/١٩٤٧ م ـ
٣٠/ ذي الحجّة/١٣٦٦ هـ.
٥٣ ـ علوم الحديث
الصفحه ٣٢٨ : الصادق عليهالسلام أو إلى محمّد بن الأشعث ، فتدعى باسمه ، وقد ضمّت ألف حديث اختصرها الشهيد
الأوّل إلى
الصفحه ٤٧١ :
كتب الحديث وغيرها ، كالعلّامتين الشيخ علىّ بن إبراهيم القمّيّ ، والشيخ عبّاس بن
محمّدرضا القمّيّ
الصفحه ٥٠٢ : المرعشى النجفي ـ قم ، ط١ ، ١٤٠٥ هـ.
١٧ ـ ميراث حديث شيعه : بكوشش مهدي مهريزي ، علي صدرائي خويي ؛ مؤسّسه
الصفحه ١٢ : الاعتقادية ، ولا تجد في هذا الكتاب شيئاً من
الحديث عن غيبة الأنبياء السابقين ، وأخبار المعمّرين وما إلى ذلك
الصفحه ١٤ :
مضمون هذه الكتب.
٤ ـ إنّ معرفة
مصادر الروايات المسندة تحظى في المباحث الحديثية بأهمّية قصوى ، إذ من
الصفحه ١٩ : وبمصر» ، ثمّ نقل كلاماً عن المحدّث الذي روى الحديث في دمشق قائلاً :
«حدّثنا أبو الحسين عثمان بن محمّد بن
الصفحه ٢٠ : هو أستاذ الشيخ النعماني ، وأنّه ألقى الحديث على النعماني في حدود
تلك السنة (٣٣٢هـ) في دمشق عندما كان
الصفحه ٢٤ :
عساكر فإنّ الكليني قد سافر إلى دمشق ، وأنّه روى الحديث عن بعض مشايخه في بعلبك(١) ، ولكن يبدو أنّ سفر
الصفحه ٢٦ :
الحديث في بغداد ،
وفي حوالي العام (٣٣٤ و ٣٣٣ للهجرة) سافر إلى الشام ، وكان في حلب عام (٣٤٢هـ
الصفحه ٢٩ :
ويقلّ عنه ما عندي» ، فلربّما أنّ النعماني لم يستطع أن يأخذ جميع كتبه ومدوّناته
الحديثيّة في سفره إلى
الصفحه ٣٦ : أولاد عمّ(٣).
يبدو أنّ أبا عليّ
أحمد بن محمّد ـ الراوي الذي نحن بصدد الحديث عنه ، والذي يروي عنه
الصفحه ٣٧ : اتّحاد هذين الاسمين في شخص واحد ، ونتيجة بحثنا الطويل هذا هو أنّ
النعماني قد أخذ الحديث عن أبي عليّ أحمد
الصفحه ٤٠ : »(١).
هل روى النعماني
الحديث عن هذا الراوي عندما كان في الشام؟
وقد تحدّثت هذه
الرواية عن دلائل إمام العصر