الصفحه ٨٧ : ؛ وكلّ ما نقل عنه في المجاميع الحديثية من روايات (المسائل)
فيما بعد فهي من كتب الآخرين ، ومن النادر أن
الصفحه ١٠٥ : هـ. ش.
٢ ـ الإيضاح : للقاضي النعمان محمّد بن حيّون المغربي ، تحقيق : محمّد
كاظم رحمتي ، ميراث حديث
الصفحه ١١٠ : ) وقصد الناس سماع حديثه
هنا تشتّت الأمر بين الصحابة ، ولم يمتثل أمر رسول الله في تبليغ رسالاته(٢) ؛ وذلك
الصفحه ١١٤ : الحديث الذي حمل الطِّمّ
الصفحه ١٢٩ : الدين ، ولم يعد
التسنّن ضلالة ، ولا خروجاً على الإسلام كذلك ، وإنّما هما في مفهوم الوعي الحديث
جدولان
الصفحه ١٣٧ : طريق الحديث والفقه والأصول أن
يطالعه بدقّة ويمعن النظر فيه من أوّله إلى آخره(٢).
وقال أيضاً في
أدلّة
الصفحه ١٣٨ :
أزاح في كتابه
الستار عن كثير من جرائم الحديث ، وضعّف أسس وبناء أصول العامّة وأهل السنّة
وكتبهم
الصفحه ١٤١ : دراساتها للحديث على مصادرها فقط ولا تراجع مصادر أخرى غيرها ، وقليلا ما
تجد أحداً من علماء السنّة ينقل عن
الصفحه ١٤٣ : بأحاديث هذه الكتب ،
أنّ من يشكّ في حديث منها يُعَدُّ في رأيهم فاسقاً!!
وإذا كان الله قد آتاهم عقولاً
الصفحه ١٥٥ :
ترجمه محمّد وحيد
الگلپايگاني بالفارسية في حياة المؤلّف بعنوان (بازرگان حديث)(١) بإشراف السيّد رضا
الصفحه ١٥٨ : الذين
يزعمون أنّهم على شيء من الحديث والتاريخ ، حتّى وصلت الردود عليه ما يقارب
العشرين كتاباً ومائة
الصفحه ١٥٩ : هذا الكتاب ـ إن شاء الله ـ منارة عالية تهدي إلى معالم
تاريخ الحديث المحمّدي على مدّ التاريخ كلّه ما
الصفحه ١٦٠ :
أبواب الكتاب :
«لنا ملاحظتان :
إحداهما : إنّ
المؤلّف حين ترجم لأصحاب كتب الحديث ، كانت ترجمته
الصفحه ١٦٢ :
ـ حديث
سي دفاع (الأردية) ؛
ترجمة : نثار أحمد زين پوري ،١٤١٩ قمري.
ـ رويكردي نو به سنّت
پيامبر
الصفحه ١٨٥ : الطيّبين الطاهرين الأتقياء ، وبعد :
آل بحر العلوم :
إنّ الحديث عن هذا
البيت الكريم طويل لا يسعه هذا