الصفحه ١٧٣ :
حصل على رئاسة الدنيا
.. العلم مع العمل الكثير ، والمواظبة على تلاوة القرآن ، وقيام اليل ، وإفادة
الصفحه ٢١١ :
تأليفاته :
له تأليفات عديدة في مختلف المجالات تصنيفاً
وشرحاً وتلخيصاً ونقداً ، منها ما يلي
الصفحه ٣١٨ : الأوّل أقوى من الثاني
لكان أولى.
أقول
: لأنّ القرآن إنّما أنزل ليعلم معانيه ويعمل
بما فيه فإذا لم تعلم
الصفحه ٢٤٤ : مُنْظَرينَ)(٣).
قيل
: كيف يجوز أن يضيف البكاء إليهما ولا يجوز
عليهما؟!
الجواب
: في هذه الآية وجوه من
الصفحه ٣٩٩ : المقدّم وقدّم المؤخّر
؛ ومثله في القرآن وكلام العرب كثير(١).
والوجه
الثاني : أن يكون وجه التأخير فيها
الصفحه ٩٨ :
فهرس المصادر
١ ـ القرآن الكريم.
٢ ـ أدب المرتضى من سيرته وآثاره :
د. عبد الرزاق محيي الدين
الصفحه ٣٣ : الرجائي ، قم : دار القرآن الكريم ، ١٤٠٥ هـ.
الصفحه ٦٦ : وإشراف : السيد أحمد الحسيني ، إعداد : السيد مهدي الرجائي ، دار القرآن الكريم
، قم ، ط١ ، ١٤٠٥.
٧ ـ شرح
الصفحه ١٥٥ : .
٥ ـ أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم
: للبشّاري المقدسي ، مطبعة بريل ، ليدن ١٩٠٩م.
٦ ـ أحكام القرآن
الصفحه ٤٧١ :
مصادر التحقيق
١ ـ القرآن الكريم.
٢ ـ نهج البلاغة :
محمّد بن حسين الشريف الرضي ، تحقيق
الصفحه ٤٨٣ : الشريفة سنة ٦٨٧ هـ :
الصفحات ٩٨٢ ـ ٩٨٣.
٣٩ ـ بعض القرى حول المدينة المنوّرة
: العُريض ، صريا ، ساية
الصفحه ٣٠١ :
أوّلها(١)
: ما ذكر من أنّ الرجل من العرب كان إذا قصد حاجة فلم تُقضَ له ، ولم ينجح فيها رجع
فدخل
الصفحه ٣٠٢ :
وخامسها
: أن يكون البيوت كناية عن النساء ، ويكون
المعنى : وأتوا النساء من حيث أمركم الله ، والعرب
الصفحه ٣٧٩ :
لا يشاء أن يقطع خلودهم.
وسابعها
: أن يكون المراد بالذين شقوا من أدخل النار
من أهل الإيمان
الصفحه ٤٣٤ : ء الأرض أفلاذ كبدها مثل الأسطوان من الذّهب والفضّة ، فيجيء القاتل
فيقول في مثل هذا : قتلت ، ويجيء القاطع