الصفحه ٣٠ : للسنّة(٢)
قال : «قد دلّت العقول ومحكم القرآن والصحيح من السنّة على أنّ الله تعالى ليس بذي
جوارح ، ولا
الصفحه ٩٣ :
قوله : «ولهذا نظائر في
القرآن وكلام العرب وأمثالهم ظاهرة على من له أدنى أنس بمذاهبهم وتصرّف
الصفحه ٢٥٧ :
مصالح معاشهم الضرورية
ويلزم منه فوات مصالح معادهم أيضاً ، وأمّا إذا كان بعضهم في طلب رتبة الفضائل
الصفحه ٤٥١ : الراء
المهملة ، قال ابن قتيبة : ما أنكر على من زعم أن الرّمازة هي الفاجرة ، سميّت بذلك
لأنّها ترمز ، أي
الصفحه ٢٠٠ : وتهذيب
النفس ، وأروع ما قاله رحمه الله في تهذيب النفس قصيدته التي ملئت حكماً ولا ميّته
التي عندما قرأتها
الصفحه ٢٢٨ : وشرّفنا
بالسبع المثاني والقرآن الحكيم ، ونفعنا بما أنزله من الآيات والذكر العظيم ، وصلواته
على أشرف
الصفحه ٢٣٠ : .
وثالثها
: أنّهم سألوه عن الروح الذي هو القرآن فقال
: إنّه من أمر ربّي وليس من فعل المخلوقين ولا ممّا يدخل
الصفحه ٤٠٦ :
قوله : (فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ
الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ)
فالأكثر حمله على أنّ المراد بمن شهد ، من
الصفحه ٧٣ :
التفسير ومناهجه في عصر
المرتضى :
«التفسير من (فسّر) بمعنى : أبان وكشف ،
قال الراغب الإصفهاني
الصفحه ٧٩ :
مَن هداهُ سبلَ الخيْرِ اهْتَدَى
ناعمَ البَالِ ومَن شاءَ أضلْ
إذ
الصفحه ١٣٩ : يعطه أحد ، وكان
عليّ راكعاً ، فأومأ بخنصره إليه وكان يتختّم فيها ، فأقبل السائل حتّى أخذ الخاتم
من
الصفحه ٢٣١ : هنا النفس
الناطقة ، ولا شكّ أنّ النفس من عالم الأمر ، أي عالم الغيب لا عالم الخلق الذي هو
عالم الشهادة
الصفحه ٢٧٢ : مَعاقِدَ الأُزرِ(٢)
فنصب ذلك على المدح ، وربّما رفعوهما جميعاً
، ومنهم من ينصب النازلين ، ويرفع
الصفحه ٣٩١ : القرآن ما يوجب ذلك ؛ فإنّه الهبوط كما يكون النزول
من علوٍّ إلى سفل فقد يكون الحلول في المكان والنزول به
الصفحه ٥٤ : ء الكبائر
والصغائر فلا دليل عقليّ على دوام عقاب مرتكبها وخلوده في جهنّم ، فلابدّ من الرجوع
إلى السمع ، وإذا