الصفحه ٩٧ : ملامحه فيما أُثر عن ابن عبّاس وغيره
من الصحابة ، وقد أفصح ما ورد في أماليه
عن أنّه لغويٌّ ثبت ، ملمٌّ
الصفحه ٢٦٣ :
هنا : قد ذكرت في كتاب الوجيز في تفسير القرآن
العزيز ، وجوهاً كلّها حسنة فمن رآها فليطالعه
من هناك
الصفحه ٢٣٧ : ـ.
أقول : لأنّه يلزم منه التناسخ الذي قامت
الدلائل على بطلانه ـ ممّا يشهد ظاهر القرآن بخلافه ، لأنّه قال
الصفحه ٢٨١ : القرآنَ.
وسادسها
: أن يكون الصرف هنا الحكم والتسمية والشهادة
، ومعلومٌ أنّ مَن شهد على غيره بالانصراف عن
الصفحه ٧١ : من موضوع إلى موضوع ، ومن غرض إلى غرض ، اختار بعض آي القرآن الكريم ، ممّا يغمّ
تأويله على الخاصّة
الصفحه ٤٤٨ :
خير من الآخذة ، وقال
قوم : إنّ العليا هي الآخذة ، والسفلى هي المعطية.
قال
المرتضى رضي الله عنه
الصفحه ٢٩١ : هم.
أقول
: هذا الوجه هو اللائق بفصاحة القرآن وبلاغته
، وقد ذكرته في كتابي المسمّى بـ(المنتجب(٣)
في
الصفحه ٧٧ : بها السنّة التي جاءت مفسّرة للقرآن الكريم.
ـ آراء الصحابة :
استناداً إلى معرفتهم بأسباب النزول
الصفحه ٢٣٣ :
الثالث
: أن يكون ذكر الإرادة في الآية مجازاً واتّساعاً
وتنبيهاً على المعلوم من حال القوم وعاقبة
الصفحه ٣٣٢ : غيره ؛ وروي هذا عن الحسن
وغيره.
وهذا الوجه بعيد إذ فيه منافاة للقرآن ؛
لقوله : (وَنادى نُوحٌ ابْنَهُ
الصفحه ١٣ :
وقال الشيخ قدسسره في ذيله : «هذا الخبر
ضعيف مخالف لما قدّمناه من الأخبار الصحيحة ولظاهر القرآن
الصفحه ١٨٥ :
وكأنّك تمرّ على معلّقة
من معلّقاتهم وتارة المخضرمين وأخرى المولّدين لأحرزنا حينها ـ مروراً بعصور
الصفحه ٢١٩ :
من الورقة (١١١) من المجموعة
إلى الورقة (١٦٨) منها ، وهي نسخة كاملة لها ابتداء وانتهاء في كلّ من
الصفحه ٢٨٠ : الأنبياء عليهمالسلام
، بعد قيام الحجّة بما تقدّم من آياتهم ومعجزاتهم ؛ لأنّه تعالى إنّما يظهر هذا الضرب
الصفحه ٤٨٥ :
كتبه الشارح في مكّة المكرّمة ، وكان
المؤلّف من مجاوري مكّة ، وله اهتمام بالغ بالعلوم