الصفحه ١٢٧ : المعنوي.
فهو لم يبرز إلى أحد إلاّ قتله ، ولم يفرّ
من ساحة قتال قط ، وثباته يوم أحد عندما فرّ الجميع
الصفحه ١٣١ :
منها
: عفوه عن أصحاب الجمل وفيهم مثل مروان بن
الحكم ، وعبد الله بن الزبير ، وسعيد بن العاص
الصفحه ١٤٣ : عساكر وغيرهم(١).
كما خرّجه ـ بلفظ الجمع بين النصّين ـ جمع
من الأئمّة والحفّاظ ، كالنسائي ، والطبراني
الصفحه ١٤٥ :
وقرّر الشريف المرتضى الاستدلال بحديث المنزلة
بما يلي : «إنّ قوله صلّى الله عليه وآله «أنت منّي
الصفحه ١٤٧ :
ومنها
: قوله (صلى الله عليه وآله) : «لايزال الدين
قائماُ حتّى تقوم الساعة ، ويكون عليهم اثنا عشر
الصفحه ١٩٤ : (١)
وهنا يحدو بنا البحث ويسوقنا الكلام ويأول
بنا الأمر إلى ذكر جانب الفخر من شعره الثرّ وأدبه الرائق ، فإن
الصفحه ٢٠٢ : إلاّ الشجاع وطائرٌ
عنه حذار الموت كلّ جبانِ
يوم أذلّ جماجماً من هاشم
الصفحه ٢١٣ :
١١ ـ الشهدة في شرح تعريب الزبدة (في الهيئة)
، وأصل كتاب الزبدة هو من تأليف الخواجة نصير الدين
الصفحه ٢١٥ : العالم ابن العتائقي شرح
لما سبق ، وكثير منها في الاختصار والتلخيص والانتخاب ، وإنّ شروحه ـ على سبيل
الصفحه ٢٦٩ :
فقال
: كيف ينفى كون تولية الوجوه إلى الجهات من
البرّ وإنّما يفعل ذلك في الصلاة ، ونفي برّ لا
الصفحه ٢٩٠ :
أحدها
: أن يكون المعنى : فغشيهم من ماء اليمّ البعضُ
الّذي غشيهم ، لأنّه لم يغشَهم جميعُ مائه ، بل
الصفحه ٢٩٧ :
تعيّن لهم من الكلام كما
يفعل المسكّت منّا لصاحبه ، والرّادّ لقوله.
وثالثها
: أن تكون الهاء في
الصفحه ٣١٠ : نسب الضرر الواقع عند ذلك إلى أنّه
بإذنه ، وهو تعالى نهى عنه ، وحذّر من فعله؟ وكيف أثبت العلم لهم ونفاه
الصفحه ٣٢١ :
أبو مسلم : التثريب مأخوذ
من الثّرب(١)
، فكأنّه موضوع للمبالغة في اللوم والتعنيف.
٣٢ ـ تأويل آية
الصفحه ٣٣٤ :
[أقول :]
الأحسن في الجواب أن يقال : إنّه لمّا قال : إنّ ابني من أهلي ، أي الذين وعدتني بإنجائهم