الصفحه ١٠ :
كتمانه ، فإذا لم ينقل
والحال هذه علم كونه كذباً.
ومنها
: أن تكون الحاجة ماسَّة في باب الدّين
الصفحه ١٤ : وذلك أمور :
[١] منها :
وجوده في كثير من الأصول الأربعمئة الّتي نقلوها عن مشايخهم بطرقهم المتّصلة
الصفحه ٣٥ : الله الرحمن
الرحيم
مقدّمة :
ارتبط ظهور الكثير من الأبحاث والنظريّات
الكلاميّة في التاريخ الإسلامي
الصفحه ٣٨ : ويختلف معه ، قام واصل من المجلس ، وقال : «أنا
لا أقول إنّ صاحب الكبيرة مؤمن مطلقاً ، ولا كافر مطلقاً ، بل
الصفحه ٤١ :
وبالإمام وبجميع ما جاء
من عندهم ، ولتفصيل أقوالهم مجال آخر(١).
ولكن عندما وصلت النوبة إلى
الصفحه ٤٣ : فسحت
المجال أمام الفاسق للحفاظ على اسم الإيمان إجمالاً ، وبذلك صار هناك أمل لنجاته ،
بينما خروجه من
الصفحه ٤٤ :
من قبل المسلمين على تكفير
مَن يسجد للشمس ، فنجعل هذا الإجماع دليلاً على أنّ الساجد للشمس جاحد
الصفحه ٤٥ :
تعالى : (وَالّذِيْنَ
آمَنُوا وَلَمْ يُهاجِرُوا مَا لَكُمْ مِن وَلاَيَتِهِمْ مِن شَيء حَتّى
الصفحه ٦١ : العقاب على نحو الوجوب ، وإنّما تزيله من باب التفضّل من الله تعالى ؛ وذلك
لدلالة الإجماع والسمع(٢)
، أي
الصفحه ٨٠ : ).
ـ ومنه قوله : «فإذا ورد عن الله تعالى كلامٌ
ظاهره يخالف ما دلّت عليه أدلّة العقول ، وجب صرفه عن ظاهره
الصفحه ٩٦ : يؤلّف «كتاباً
في اللغة ليُعدّ من أعلامها الذين يظفرون بذكر في قائمة أسماء اللغويّين ، ولكنّه من
غير شكٍّ
الصفحه ١٠١ :
نصر الأنباري (ت ٣٥٦ هـ)
والفضل بن عبد الرحمن البغدادي (من أعلام القرن الرابع) وابن قبّة الرّازي
الصفحه ١٠٤ : والإمام.
وأضاف : أنّ الرئيس الذي نوجب رئاسته هنا
أعمّ من أن يكون نبيّاً يوحى إليه ، أو لا يكون كذلك
الصفحه ١١٤ : اتباعه فيما لو جاز عليه
الخطأ : لأنّ الرعية لاتتّبعه إلاّ في ما علمت صوابه
، ولا يعلم الصواب إلاّ منه
الصفحه ١١٨ : نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ)(٢).
٢ ـ وجوب كون الإمام معصوماً كما تقدّم ،
والعصمة من الأمور الخفيّة الّتي لا