الصفحه ٤٢٧ : الخبر وجه رابع خطر لنا
، وهو أن يكون (يتغنّ) من غني الرجل بالمكان إذا طال مقامه به ، ومنه قيل : المغنى
الصفحه ٤٣٠ : الجاهِلينا(٥)
وإنّما أراد المجازاة على الجهل ، لأنّ العاقل
لا يفخر بالجهل.
والرابع
: أن يكون
الصفحه ٤٦١ :
إذا عصفت رسماً فليس بدائم
به وَتِدٌ إلاَّ تَحِلَّةَ مُقسِمِ
الصفحه ٢٦٩ : الطاعات وأصناف الواجبات ، فلا تظنّوا أنّكم إذا توجّهتم
إلى الجهات بصلاتكم أنّكم أحرزتم البرّ بأسره
الصفحه ٢٧١ : ، لأنّ النعت
إذا طال وكثر رفع بعضه ، ونصب على المدح ، ويكون المعنى وهم الموفون بعهدهم ، قال
الزجّاج : وهو
الصفحه ٢٨٠ : الأنبياء عليهمالسلام
، بعد قيام الحجّة بما تقدّم من آياتهم ومعجزاتهم ؛ لأنّه تعالى إنّما يظهر هذا الضرب
الصفحه ٣٤٩ : والإنشاء والإحداث ؛ لأنّه قال : (وَلِلَّهِ الْمَشْرِقُ
وَالْمَغْرِبُ فَأَيْنَما تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ
الصفحه ٣٦٥ : الضخمة ؛ يقال : غرب فارض ، أي ضخم ، والغرب الدلو ؛ ويقال : لحية فارضة ؛
إذا كانت عظيمة ؛ والأشبه بالكلام
الصفحه ٣٧٩ : خلودهم
أيضاً لما ذكرناه ؛ لأنّ من نُقِل من النار إلى الجنّة وخُلِّد فيها لا بدّ من الإخبار
عنه بتأبيد
الصفحه ٤٤٦ :
وقال أبو عبيدة في قوله تعالى : (مِنْ
نُطْفَة إِذا تُمْنى)(١)
، معناه إذا تخلق وتقدّر.
وقيل
الصفحه ٤٣ : دائرة الإيمان عند المعتزلة جعلته ـ كما سيأتي ـ خالداً في جهنّم ،
ولا مجال لنجاته إذا هو خرج من الدنيا
الصفحه ٥٩ :
متساويين كمَن لم يُحسِن
ولم يُسِئ ، وإذا كان المستحَقّ على إساءته هو الزائد ، لكان كمن لم يحسن
الصفحه ٦٥ :
أمّا حكم المؤمن فهو الخلود في الجنّة ،
وقد كان يرى المرتضى أنّ الثواب إذا ثبت فإنّه لا يزيله شي
الصفحه ٩٠ : أقدم ، إذا أراد التفخيم ، وكما قال تعالى (وَفَعَلْتَ
فِعْلَتُكَ الَّتِي فَعَلْتَ)(٢)
، وما يجري هذا
الصفحه ٩١ : ءة أبي
عمرو بإمالة الأولى وفتح الثانية فوجه قوله أنّه جعل الثانية أفعل من كذا مثل أفضل
من فلان ، وإذا