الصفحه ٤٣٣ :
تسقط ، لأنّ العلم بأنه
أمسح أجبّ لم يكن إلاّ عن تأمّل ونظر(١)
، وإنّما جاز النظر والتأمّل لتبيين
الصفحه ١٢٤ :
ـ لقوله تعالى : (إِنَّمَا
أَنتَ مُنذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْم هَاد)(١)
فلابدّ أن يكون هذا الهادي هو
الصفحه ١٩٥ :
عن ظهره الذنوب كلّ حاملِ
فإن يخب قومٌ على غيرهما
فلم يخب عندهما من آملِ
الصفحه ٢٧٢ :
أحدهما
: المدح ، كقول الخِرنِق بنت بدر(١)
:
لا يَبعَدَن قَومي الَّذينَ هُمُ
الصفحه ٢٧٥ : ، ومعناها الإلغاء ، قال الفرزدق(٢)
:
هُمُ القَومُ إلاّ حَيثُ سَلّوا
سُيوفَهُم
الصفحه ٢٩٩ : جرّ(٢)
المنافع إليهم وصرف المضارّ عنهم ، وقد يعبد قوم الأصنام وغيرها ، ويجعلونهم شركاء
لله في استحقاق
الصفحه ٣٦٤ : المتأخّرة هي للبقرة المتقدّمة ؛ وإنّما تأخّر البيان ، فلمّا
سأل القوم عن الصفات ورد البيان شيئاً بعد شي
الصفحه ٤٠٣ : هو منها أي من جنسها.
(فَلَمَّا تَغَشَّاها) ، أي فلمّا تغشّى كلّ نفس زوجها.
وقال
قوم : معنى
الصفحه ٣٠٥ : إليه تعالى
؛ لقولهم : ما كان كذا وكذا في حسابي ، أي لم أؤمّله ، وهذا وصف للرزق بأحسن الأوصاف
؛ لأنّ
الصفحه ٣١٨ : الأوّل أقوى من الثاني
لكان أولى.
أقول
: لأنّ القرآن إنّما أنزل ليعلم معانيه ويعمل
بما فيه فإذا لم تعلم
الصفحه ٣٣٩ : حيّاً ، وهذا الوجه يقرب من الأوّل ؛ لأنّه حثٌّ على الطاعات
قبل فوتها ، لأنّه لا فرق بين تعذّر التوبة
الصفحه ٤٣٢ : البصر ؛ لأنّه لا معنى في هذا الموضع لرؤية البصر
، فكأنّه عليه وآله السلام قال : بل الشاهد يعلم ؛ ويصحّ
الصفحه ٤٣٩ : الملك والقدرة
ـ لأنّه لا يقدر على الفعل فيهما وتحريكهما منفردين عمّا جاورهما غيره تعالى ؛ فقيل
: إنّهما
الصفحه ٦٢ : تكليف الفاسق بعد فسقه ؛ لأنّ التكليف إنّما يحسن تعريضاً
للثواب ، والفاسق إذا استحق العقاب فإنّه لا يجوز
الصفحه ٢٦٦ : كليباً :
عَلى أَن لَيسَ عَدلاً مِن كُلَيب
إِذا طُرِدَ اليَتيمُ عَنِ الجَزورِ