الصفحه ٣٢٠ : يَغْفِرُ اللَّهُ لَكُمْ) ؛ فتعلّق (اليوم) بالغفران ، وكان المعنى
، (غفر الله لكم اليوم).
وقد ضعّف قوم هذا
الصفحه ٤٢٨ :
الدّهر هو الله».
وقد ذكر قوم في تأويل هذا الخبر أنّ المراد
: لا تسبّوا الدهر ، فإنّه لا فعل له
الصفحه ١٣٤ : ء قومه بأفضل مما جئتكم به ، إنّي قد
جئتكم بخير الدنيا والآخرة ، وإنّ ربّي أمرني أن أدعوكم ، فأيّكم
الصفحه ٢٩٦ : سائل عن قوله تعالى : (أَلَمْ
يَأْتِكُمْ نَبَؤُا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ قَوْمِ نُوح وَعاد وَثَمُودَ
الصفحه ١٩٤ : وفرعها في السماء حيث قال :
أيفخر قومٌ مالهم مثل مفخري
وأين من النهج القويم
الصفحه ٤٦٣ :
الّذي يموت له ثلاثة أولاد
؛ إذا حسن صبره واحتسابه وعزاؤه ، ورضاؤه بما جرى به القضاء عليه ؛ لأنّه
الصفحه ٢٥٦ : الروح
إلى مقتضى الطبيعة ، وقد تكون إرادية كحركة القلب والروح إذا كانت بمقتضى الطبيعة ،
إذا تقرّر هذا
الصفحه ٣٠١ :
أوّلها(١)
: ما ذكر من أنّ الرجل من العرب كان إذا قصد حاجة فلم تُقضَ له ، ولم ينجح فيها رجع
فدخل
الصفحه ٣٢ : عبد الله بن مسعود
من أنّه عُلّم التشهد ثمّ قال : «إذا قلت هذا فقد قضيت صلاتك».
حيث قال : «لأنّ ظاهر
الصفحه ٥٨ :
بشيء من الأشياء ، فإنّ
الثواب عنده إذا ثبت لا يزيله شيء(١).
وقد تقدّم قبل قليل أنّ الإجماع قد دلّ
الصفحه ٩٤ :
الوجه يفتقر إلى محذوف
لأنّه إذا جعل (إلى) حرفاً ولـم يعلّقها بالربّ تعالى ، فلابد من تقدير محذوف
الصفحه ١١٢ : الخلاف واقعاً في كيفية الاقتداء
به وصورته ، وإذا ثبت وجوب الاقتداء به وجب أن يكون معصوماً ؛ لأنّه إذا كان
الصفحه ٣٦٠ : ؟ لأنّ النور هنا كناية عن الطاعات والإيمان ، والظلمة كناية عن الكفر
والمعاصي ، إذا كان مضيفاً للإخراج
الصفحه ٣٣٢ : لخبره ، لأنّه إنّما أخبره عن ظنّه(١)
، وعمّا(٢)
يقتضيه الحكم الشرعيّ ، وأخبره الله بالغيب الّذي لا يعلمه
الصفحه ٥٢ : ، لكنّهم سوف لن يستحقّوا الثواب على هذه المعرفة ؛ لأنّ الثواب إنّما يُستحَقّ
إذا فُعل الفعل لوجه وجوبه ، لا