الصفحه ٣٩٦ : غيره : (كانَ) بمعنى (خلق) و (وجد). وقال قوم : لفظة (كانَ) قد يراد بها الحال
والاستقبال ؛ لقوله
الصفحه ٤١٦ : الدعاء ؛ كقولك
: لا نجا ولا سلم ، ونحو ذلك.
وقال
قوم : (فَلا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ)
أي فهلاّ اقتحم
الصفحه ٤١٧ : .
فأمّا المراد بالعقبة فاختلف فيه ، فقال
قوم : هي عقبة ملساء في جهنّم ، واقتحامها فكّ رقبة.
وروي عن ابن
الصفحه ٤٣٥ : ما يشتمل عليه البطن
، لأنّه من أطائب الجزور.
أقول
: لمّا كانت الكبد معدن الأخلاط الذي في البدن
الصفحه ٤٦٨ : . وبالكسر : الاسم.
وأمّا اللّدد ؛ فهو الخصومات ، قال ثعلب
: يقال : رجل ألدّ ، وقوم لُدّ ، إذا كانوا شديدي
الصفحه ١٤٩ :
عشر ، ودون إثبات خلافتهم
خرط القتاد.
٤ ـ سلامة الحديث من المعارض فيما إذا قلنا
بخلافة أئمّة أهل
الصفحه ١٦٥ : شعابُ
ألست من القوم الذين إذا دنوا
لحرب تدانت أرؤسٌ ورقابُ
الصفحه ٤٣٦ :
الرجل استنتالاً ، وابرنتى
ابرنتاءً(١)
، وابرنذع ؛ إذا تقدّم ، هكذا ذكره ابن الأنباريّ.
وقيل
الصفحه ٤٤٣ :
بها قوماً دون قوم ، والنّقرى إذا خصّ بها بعضاً دون بعض.
وقد روي هذا الحديث بفتح الدال في (المأدَبة
الصفحه ٩ :
أو الإجماع»(١).
ثمّ قال(٢)
: «وقد ألحق قوم بهذا الباب لواحق :
منها
: أن يكون الخبر لو كان صحيحاً
الصفحه ٢٤ : أدلّة العقول»(٢).
وقال أيضاً : «الرواية إذا كانت مخالفة لما
تقتضيه الأدلّة لا يلتفت إليها لو كانت قوية
الصفحه ٧١ : أماليه
من مؤلّفاته ما زاد على السبعين(٢)
، بينها كتابه الموسوم غرر
الفوائد ودرر القلائد الذي شاع إطلاق
الصفحه ٧٥ : أبرز ممثّلي منهج التفسير بالمأثور ، فقد ذكر الأقوال ، ثمّ وجّهها ، ورجّح بعضها
على بعض ، وزاد على ذلك
الصفحه ١٥٧ : الإسلامية ، قم ،١٤٠٧هـ.
٣٩ ـ الرياض النضرة :
للمحبّ الطبري ، دار الكتب العلمية ، بيروت.
٤٠ ـ زاد المسير
الصفحه ١٨٥ : الهُدُوِّ توصّلا
إلى الزاد غرثان العشيّة أطلسُ
شديد الطوى عاري الجناجن ما به