الصفحه ٤١٤ : ، فهو أحقّ بالبنات.
وكانوا يقتلونهنّ(٢)
خشية الإملاق ، وخشية العار.
وإنّما قيل لها موءودة ؛ لأنها
الصفحه ٤١٥ : ثديا الأم.
أقول
: هذا الوجه بعيد ، لأنّ النجد الطريق وأيضاً
كلّ الحيوانات هديت إلى الامتصاص من الثدي
الصفحه ٤٥٠ : ؛ لأنّها وإن أحرقته فإنّها لا
تدرسه ؛ إذ كان الله قد ضمّنه قلوب الأخيار من عباده.
قال
المرتضى رحمه الله
الصفحه ٤٦٤ :
أقول
: أمّا الأوّل فهو صحيح وأمّا الثاني فهو
غير صحيح لأنّ المسلم يرث الكافر.
وما كان أيضاً
الصفحه ٤٦٥ : وحدانية الله وعبادته والإيمان به ، لأنّه تعالى قد صوّر الخلق
على وجه يقتضي النظر في معرفته والإيمان به
الصفحه ٤٤١ :
قال
المرتضى : معنى (وهل) أي ذهب وهمه إلى غير الصواب
، يقال : وهلت إلى الشيء فأنا أهِلُ وهلاً إذا
الصفحه ٢٩ : يدلّ على عتاب النبىّ (صلى الله عليه وآله) ـ قال : «إذا كان القرآن لا يدلّ
بظاهر ولا فحوى على وقوع معصية
الصفحه ٢٥٥ : وأوضاعها ، والجوارح تختلف بحسب الأمزجة والأشكال والصلابة
واللين والألوان والأوضاع. وإذا تقرّر اختلاف أجزا
الصفحه ٣٥٣ :
تُسِيمُونَ)
فمعناه ترعون ؛ يقال : أسام الإبل يسيمها إسامة ؛ إذا رعاها وأطلقها فرعت متفرقة حيث
شاءت ؛ وسوّمها
الصفحه ٢٥ : حبّ ذلك في
قلبه.
فلمّا أنزل الله تعالى عليه : (وَالنَّجْمِ
إِذَا هَوَى)
وتلاها عليهم ، ألقى الشيطان
الصفحه ٥٠ : بالثواب إلاّ على شرط الإخلاص
والموافاة ... وإذا كان الأمر على ما وصفناه ، فالحاجة ماسّة إلى ثبوت أفعالِ
الصفحه ٥٣ :
يعرف ربّه ، وإذا لم يعرفه
لم تصحّ منه طاعة ؛ إذ الفعل إنّما يكون طاعة بقصد الفاعل به إلى المُطاع
الصفحه ١٢١ : الإمام يجب أن يكون أفضل الناس ، وأن يكون معصوماً ، وأن تكون
إمامته بالنصّ ؛ وإذا ثبت هذا فنقول : إنّ هذه
الصفحه ١٨٩ : ، ونقاء السريرة وحسن السيرة ، فنراه كيف يتألّم ويتوجّع ويتفجّع ويتحرّق
ويبدي بالغ الأسى سواء إذا رثى
الصفحه ٢٤٢ :
الآخرة لا بأمور الدنيا ، فتسمية أهل الدنيا أبله ، ويقال : عيش(١)
أبله ، إذا كان ناعماً قليل الغموم