الصفحه ٣١ : » ؛ لأنّه قد أجمعت الأمّة على قبوله(٤).
كما أنّه قد ضعّف ما روي عن النبىّ (صلى
الله عليه وآله) أنّه قال
الصفحه ٤٠ :
يستحقّون اسم الكافر ؛ لأنّ معصيتهم لم تصل إلى حدّ يجعلهم يستحقّون القتل أو المنع
من التوارث والنكاح ، لذلك
الصفحه ٤١ : ركّزنا البحث هنا
على المرتضى لأنّه مورد بحثنا ، ولوجود مادّة علميّة في كتبه حول هذا الموضوع أكثر
غزارة من
الصفحه ٤٥ : يستحقّ لأجل إيمانه
المدح والتعظيم والموالاة(٣)
، ولو كان مرتكباً لبعض المعاصي الصغيرة ـ لا الكبيرة ، لأنّ
الصفحه ٥١ :
بالأصول ، فإنّ الجهل بالله تعالى والنبوّة وغير ذلك من أصول الدين يعتبر كفراً من
وجهة نظره ، وذلك لأنّ
الصفحه ٩٥ : : «وأنّي لأستحسن القصيدة التي من جملتها البيت الذي أوردناه لأبي نوّاس لأنّها
دون العشرين بيتاً ، وقد نسّب
الصفحه ١٠٩ : لشخص من الإشخاص ، أصالة ونيابة عن النبيّ ؛ لأنّها لطف
يقرّب من الطاعة ويبعّد عن المعصية ، ويحفظ الشرع
الصفحه ١١٧ :
يأتي :
١ ـ إنّ نصب الإمام لطف من الله تعالى ورحمة
، واللطف واجب عليه تعالى ؛ لأنّه يقرّب إلى الطاعة
الصفحه ١١٨ : تعالى أفضل من اختيار
الناس ضرورة ؛ لجواز حصول الخطأ في اختيارهم ، وعدمه في اختياره ؛ لأنّه تعالى أعلم
الصفحه ١٢٢ : الناس بسبع
سنين قبل أن يعبده أحد من هذه الأمّة»(٢).
وتوقّفُ بعضهم في ذلك بدعوى صغر سنّه مردود
؛ لأنّ
الصفحه ١٢٣ :
؛ لأنّه لم يسجد لصنم بخلاف غيره من الصحابة(٣).
٢ ـ العلم :
وحصول العلم بأعلميته عليهالسلام ضروري
الصفحه ١٢٦ : الأمّة ، لأنّ أقضاها لا يجوز أن يغرب
عنه علم شيء من القضايا والأحكام»(٥).
ـ وعن سعيد بن المسيّب قال
الصفحه ١٣٧ :
؛ لأنّه لم يكن قد ولد
__________________
(١) انظر : سنن
الترمذي ج٥ ص٦٤٤ ح٣٨٤٠ ، طبقات ابن سعد ج٥ ص٢٣٤
الصفحه ١٤٢ :
كنت مولاه فعليّ مولاه»(١).
وليس بصحيح ؛ لأنّه يعدّ طرفاً لحديث الغدير
؛ إذ يضمّ معه قوله (صلى
الصفحه ١٤٨ : عنه ـ لوكان المراد جميع من تولّى الخلافة من قريش ؛ لأنّ عددهم
أكثر من خمسين خليفة ، والقول بإرادة اثني