الصفحه ٣٩٩ : كَذلِكَ يُحْيِ اللَّهُ الْمَوْتى) ؛ لأنّ الأمر بضرب المقتول ببعض البقرة
إنّما هو بعد الذبح ؛ فكأنّه قال
الصفحه ٤٠٧ : وأصحابه وبين فرعون وأصحابه ؛ لأنّ الله قد فرّق بينهم في أمور كثيرة ؛ منها
أنّه نجّى هؤلاء وأغرق أولئك
الصفحه ٤٠٩ : تقول : ما أجبنته ، أي ما وجدته جباناً.
وليس لأحد أن يجعل هذا الوجه مختصّاً بالقراءة
بالتخفيف ؛ لأنّ
الصفحه ٤١٠ : به ؛ لأنّه كان عندهم إنساناً صادقاً ؛ وإنّما كانوا
يدفعون ما أتى به ، ويدّعون أنّه في نفسه كذب
الصفحه ٤٦٦ : الضلال.
وإنّما خصّ الأبوين لأنّ الأولاد في الأكثر
ينشئون على مذاهب آبائهم ، ويألفون أديانهم ؛ ويكون
الصفحه ٢٣٢ : ، وإنّما يكون قبيحاً إذا كان
ظلماً ، فتعلّق الإرادة به لا يقتضي تعلّقها به على الوجه القبيح ، ولا ظاهر
الصفحه ٢٨٣ :
: يقول الله عزّ وجلّ : «إذا أحبّ العبد لقائي أحببت لقاءه ،إن ذكرني في نفسه ذكرته
في نفسي ، وإن ذكرني في
الصفحه ١٠ : صحّت كلُّها أو
بعضها ، فإنّما هي تفصيل لما أجملناه في قولنا : بدليل عقلىّ ؛ لأنّ الأدلَّة العقليّة
الصفحه ١٢ : رحمهالله عن غياث بن كلّوب ، عن
إسحاق بن عمّار ، عن جعفر عليهالسلام
، ثمّ قال في ذيله : هذا خبر صحيح ، لأنّ
الصفحه ١٨ : مرسل ، لأنّ
__________________
(١) الانتصار في انفرادات
الإمامية : ٥٦٦.
الصفحه ٢٠ : بقي
فللأخت.
فضعّف الشريف قدسسره هذا الخبر ـ مضافاً إلى
أن أبا موسى ليس في قضائه بذلك حجّة ، ولأنّه
الصفحه ٢٣ :
ولا الكافر المسلم».
فقال السيّد قدسسره : «أمّا خبر أسامة فمقدوح
فيه ، لأنّ أسامة تفرّد به عن النبىّ
الصفحه ٢٦ : ، لأنّه يقتضي إضافة الظلم إلى الله تعالى ، وقد نزّهت أدلّة العقول التي لا
يدخلها الاحتمال والاتّساع
الصفحه ٢٧ : ؟ وكيف يعدلان مع
العلم والحاجة عن ذكر إلاّ لأنّه باطل(١).
٥ ـ روي عن النبىّ (صلى الله عليه وآله
الصفحه ٢٨ : عبادة بن الصامت ، لأنّه كان قد دخل في حلف اليهود ، ثمّ تبرأ
منهم ومن ولايتهم ، وفزع إلى رسول الله (صلى