الصفحه ١١٤ : اتباعه فيما لو جاز عليه
الخطأ : لأنّ الرعية لاتتّبعه إلاّ في ما علمت صوابه
، ولا يعلم الصواب إلاّ منه
الصفحه ١١٩ :
أشخاص من أهل الحلّ والعقد
فيه حيف لباقي المسلمين وإجحاف بحقّهم ؛ لأنّ الحلّ والعقد لا يقتصر على
الصفحه ١٣٣ : والجبر عليها ،
وإنّما امتناعه عن الذنب باختياره مع القدرة عليه وإلاّ لانتفت أيّة فضيلة له في ذلك
؛ لأنّه
الصفحه ٢٣٧ : ـ.
أقول : لأنّه يلزم منه التناسخ الذي قامت
الدلائل على بطلانه ـ ممّا يشهد ظاهر القرآن بخلافه ، لأنّه قال
الصفحه ٢٦٢ :
النحو : بدم كذباً ، بالنصب على المصدر ، لأنّ معنى (جاؤوا) فيه معنى (كذبوا
كذباً) ، لأنّ إخوة يوسف ذبحوا
الصفحه ٢٦٥ : : لكم جزاؤكم ولي جزائي ، لأنّ
نفس الدين هو الجزاء.
أقول
: إنّما أتى بـ(ما) دون (مَن) ، قيل : لأنّ
الصفحه ٣٠٣ : شاة ؛ لأنّه تعالى لا يشغله
محاسبة غيره ؛ بل يكلّمهم جميعاً ويحاسبهم جميعاً على أعمالهم في وقت واحد
الصفحه ٣٠٨ : ، لأنّ الملّة لا تطلق على العبادات
، إنّما تطلق على الدين ، والحق أنّ (نعود) بمعنى (نصير) ، وأن الله لا
الصفحه ٣٢٥ : به العزم أو الإرادة على الحقيقة ؛ لأنّه قال : (وَلَقَدْ
هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِها)
، فعلّق الهمّ بهما
الصفحه ٣٢٦ :
قلنا
: تقديمه جائز ، كما يذكره ، غير أنّا لا
نحتاج إليه في هذا الجواب ، لأنّ العزم على الضرب
الصفحه ٣٢٧ : لأنّها من
فعل الله تعالى فيه ؛ وإنّما يتعلّق القبح بتناول المشتهى.
قال
الحسن : أمّا همّها فكان أخبث
الصفحه ٣٣٥ : قطرب ، والزجّاج وأبو القاسم
البلخيّ.
[أقول
:] أمّا الاستشهاد في الآية(٣)
فلابدّ من هذا التقدير ، لأنّ
الصفحه ٣٧٦ :
وقد ردّ على ابن قتيبة هذا الجواب ؛ لأنّ
لفظة (إليه) لا يصحّ إضمارها في هذا الموضع ؛ لأنّهم لا
الصفحه ٣٧٨ : على سبيل التأكيد
للخلود ، والتبعيد للخروج ؛ لأنّه لا يشاء إلاّ تخليدهم ؛ ويجري ذلك مجرى قول العرب
الصفحه ٣٨٠ :
يجعل شرطاً في الدوام
؛ وإنّما علّق به على طريق التبعيد وتأكيد الدوام ؛ لأنّ للعرب في هذا عادةً