الصفحه ١٥١ : ء ثمانية ، ويحتمل أن يضمّ اليهم
المهتدي من العبّاسيين ؛ لأنّه فيهم كعمر بن عبد العزيز في بني أمية ، وكذلك
الصفحه ٢٥٠ : (١)
فقال : ذا غربة ، ولم يقل : ذات ، لأنّه
أراد شخصاً ذا غربة ، وقال زياد الأعجم(٢)
:
إنَّ
الصفحه ٢٨٩ : المنفعة والراحة ؛ لأنّ التهويم والغرار لا يكسبان الراحة والمنفعة.
أقول
: هذا الوجه الأخير هو الوجه
الصفحه ٣٠٠ : ، ويفضي
الأمر في الانتهاء إلى ما كان عليه في الابتداء ، لأنّ قبل إنشاء الخلق هكذا كانت الصورة
، وبعد
الصفحه ٣٦٧ : الآية وجه آخر ؛ وهو أن يكون
المراد : أنّي أريد زوال أن تبوء بإثمي وإثمك ؛ لأنّه لم يرد له إلاّ الرّشد
الصفحه ٣٩١ : قوله : (وَيا آدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ)(١)
؛ لأنّه قد جرى ذكره في قوله
الصفحه ٣٩٨ : )
، لأنّ الكلام هو الّذي كان محجوباً عن الناس.
وقد
يقال : إنّه حجب عنهم موضع الكلام الّذي أقام الكلام
فيه
الصفحه ٤٤٩ : عن الإهاب ؛ لأنّ النار تحرق الجلد والمداد ولا تحرق القرآن.
قال
ابن الأنباريّ : وكيف يصحّ من ابن
الصفحه ٤٥١ : الراء
المهملة ، قال ابن قتيبة : ما أنكر على من زعم أن الرّمازة هي الفاجرة ، سميّت بذلك
لأنّها ترمز ، أي
الصفحه ٤٥٥ : ذكر ما يرتفع أو يسقط بذكره
، ويمدح أو يذمّ ، وقد يدخل في ذلك ذكر الرجل ، وذكر آبائه وأسلافه ؛ لأنّ كلّ
الصفحه ٢١ : عمره مع
استمراره على رواية الأخبار.
وهذا قدحٌ لا شبهة فيه ؛ لأنّ كلّ خبر مروي
عنه لا يعلم تاريخه يجب
الصفحه ٣٠ : خلافة هؤلاء الأربعة تزيد على ثلاثين سنة شهورا ؛ لأنّ النبىّ
(صلى الله عليه وآله) قبض لاثني عشرة ليلة خلت
الصفحه ٤٤ : ومكذّب في قلبه
، وأنّه لا إيمان ولا تصديق له في قلبه ، لأنّه لو لم يكن كذلك لمَا حصل إجماع على
كفره
الصفحه ٤٧ : ما كان مؤمناً ثمّ كفر ، بل كان كافراً منذ البداية
؛ لأنّه تقدّم أنّه لو كان مؤمناً ثمّ كفر لاستحقّ
الصفحه ١١٣ : والامتناع عنها ، وهو تكليف بما لا يطاق.
٢ ـ لزوم الدور والتسلسل :
لأنّ الوجه في الاحتياج إلى الإمام هو