الصفحه ٣١٥ :
سليمان ؛ أنّه من سحر بانت منه زوجته.
وأمّا
قوله : (وَلَقَدْ عَلِمُوا لَمَنِ
اشْتَراهُ ما لَهُ فِي
الصفحه ٣١٨ : ، وهو
أن يكون قوله : (وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ) مستأنفاً غير معطوف ، ويكون المعنى : وما
يعلم تأويل
الصفحه ٣٢١ :
إن
سأل سائل عن تأويل قوله تعالى :
(خُلِقَ الإِنْسانُ مِنْ عَجَل سَأُوْرِيكُمْ
آياتِي فَلا
الصفحه ٣٢٣ : هذا الجواب قوله : (فَلا تَسْتَعْجِلُونِ) ، وكان الوجه الأوّل أشبه بسياق الكلام
وبحال الإنسان
الصفحه ٣٢٤ : الإِنْسانُ مِنْ عَجَل).
٣٣ ـ تأويل آية
إن سأل سائل عن قوله : (وَلَقَدْ
هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِها)
الآية
الصفحه ٣٣٤ : (٢)
أراد : كم إنسان ضعيف.
٣٦ ـ تأويل آية
إن
سأل سائل عن قوله تعالى :
(فَلا تُعْجِبْكَ أَمْوالُهُمْ وَلا
الصفحه ٣٣٥ : تأويل قوله تعالى : (وَهُمْ كافِرُونَ) وظاهره يقتضي أنّه أراد كفرهم من حيث أراد
أن تزهق أنفسهم في حال
الصفحه ٣٤٠ : أن يجتنبه. يصحّ أن يقال : منعه ، وحال بينه وبين فعله.
فأمّا
قوله تعالى : (إذا
دَعاكُمْ لِما
الصفحه ٣٤٣ : ـ تأويل آية
إن سأل سائل عن قوله : (ما
كانُوا يَسْتَطِيعُونَ السَّمْعَ وَما كانُوا يُبْصِرُونَ
الصفحه ٣٤٤ : عبّاس ، وفيه أدنى بعد.
ويمكن أن يكون في الآية وجه رابع ، وهو أن
يكون ما في قوله : (ما كانُوا
الصفحه ٣٥٦ : عليهم أو يعذّبهم
؛ حتّى كأنّه إذا كان أحد الأمرين كان إليه من الأمر شيء!
ويمكن أن ينصر بأن يقال : قوله
الصفحه ٣٦١ : المخالفين وغفلتهم!
٤٧ ـ تأويل آية
إن
سأل سائل فقال : ما تأويل قوله تعالى :
(رَبَّنا لا تُزِغْ قُلُوبَنا
الصفحه ٣٦٨ : رَأسي لَدَيكِ
وَأَوصالي(٢)
وهذا الجواب يضعّفه كثير من أهل العربية.
فأمّا قوله تعالى : (لَئِنْ
الصفحه ٣٧١ : رَبَّهُ موسى عَلى قَدَرِ(٣)
٥١ ـ تأويل آية
إن
سأل سائل عن قوله تعالى :
(وَعَلَّمَ آدَمَ
الصفحه ٣٧٤ : آدم
معصوم ، فلمّا نبّأهم بها علموا صدقه لعصمته عندهم.
٥٢ ـ تأويل آية
إن سأل سائل عن قوله