الصفحه ٣٠٢ : بيت(١).
أراد بالبيت : المرأة.
وممّا يمكن أن يكون شاهداً لجواب أبي عليّ
وأبي عبيدة قول
الصفحه ٣٩٧ :
أوليس ظاهرها يقتضي جواز الحجاب عليه!؟
الجواب
: قلنا : ليس في الآية أكثر من ذكر الحجاب
، فليس
الصفحه ٩ : يعلم بطلانه باكتساب ؛
فهو كلّ خبر علمنا أنَّ مخبره ليس على ما تناوله بدليل عقلىّ أو بالكتاب أو السنّة
الصفحه ١٤ :
كان كذلك دلّ أيضاً على
صحّة متضمّنه»(١).
وقال الشيخ البهائي رحمهالله : «كان المتعارف بينهم
الصفحه ١٩ : إليها
إجمالا :
٣ ـ عن جويبر عن الضحّاك أن النبىّ (صلى
الله عليه وآله) قال : «لا يقتل اثنان بواحد
الصفحه ٢١ :
رواته وضعّفوا رجاله ،
وقيل : إنّ هذيل بن شرحبيل مجهول ضعيف(١).
٤ ـ روي عن النبىّ (صلى الله عليه
الصفحه ٢٢ :
صلوات الله وسلامه عليه
ـ والانحراف عنه»(١).
وهكذا الأمر في الروايات التالية حيث أشكل
عليها
الصفحه ٢٦ : النبىّ
(صلى الله عليه وآله) أنّه قال : «إنّ الميّت ليعذّب ببكاءِ الحيّ عليه».
وفي رواية أُخرى : «إنّ
الصفحه ٣٠ : على صحّة
متضمّنه ، كما قال الشيخ قدسسره(١).
والشريف المرتضى قدسسره بعد تصريحه ببطلان كلّ
خبر مخالف
الصفحه ٧١ : أماليه
من مؤلّفاته ما زاد على السبعين(٢)
، بينها كتابه الموسوم غرر
الفوائد ودرر القلائد الذي شاع إطلاق
الصفحه ٧٢ : ، زيادة على ما
فيها من الأخبار النادرة والطرائف المستملحة في عرض شائق وأسلوب متين ينبئ عن مقدرة
الرجل وحسن
الصفحه ٧٧ : واطّلاعهم الدقيق على أسرار اللغة ، وعادات المجتمع
، وتأسّيهم بالرسول (صلى الله عليه وآله). ولابدّ هنا من
الصفحه ١٠٩ : .
والزيدية فرق كثيرة ، منهم الصالحية ، وهم
لاينكرون خلافة الخلفاء الذين كانوا قبل عليّ ، لرضا عليّ بخلافتهم
الصفحه ١٢٥ :
سلماً ، وأكثرهم علماً
، وأعظمهم حلماً»(١).
ـ ولقوله عليهالسلام
: «أنا مدينة العلم وعليّ بابها
الصفحه ١٢٨ :
ورده ، والسهام تقع بين
يديه وتمرّ على صماخيه يميناً وشمالاً ، فلا يرتاع لذلك ، ولا يقوم حتّى يفرغ