الصفحه ٢٠٣ : ، مؤسّسة الوفاء سنة ١٤٠٢هـ.
٥ ـ تاريخ مدينة دمشق :
ابن عساكر (ت ٥٧١هـ) تحقيق علي شيري ، دار الفكر ـ بيروت
الصفحه ٢١٠ : ) ، وأقام فيها
أكثر من عشرين عاماً ، وجاب بلادها وقضى معظم هذه الفترة في مدينة إصفهان مركز العلم
آنذاك
الصفحه ٢٧ : ؟ وكيف يعدلان مع
العلم والحاجة عن ذكر إلاّ لأنّه باطل(١).
٥ ـ روي عن النبىّ (صلى الله عليه وآله
الصفحه ٣٧ : الخوارج. وجماعة يُرجئون أصحاب الكبائر ، والكبيرة
عندهم لا تضرّ مع الإيمان ، بل العمل على مذهبهم ليس ركناً
الصفحه ٩٥ : يتدفّق ورونق يترقرق وسهولة مع جزالة»(٢).
فهو في هذا قد علّل حكمه النقدي وأردف
القول المتقدّم ـ بعد ذكر
الصفحه ١٣٨ : ؛ لصغر سنّه ، فقد كان عمره نحو ثمان أو تسع سنين ، فضلاً عن كونه باهليّاً
من قيس عيلان ، فما وجه دخوله مع
الصفحه ٣٣٦ : لهم ، ورضىً عنهم ؛ بل للمصلحة الداعية إلى ذلك ، وأنّهم مع هذه الحالة
معذّبون بهذه النعم من الوجه الّذي
الصفحه ٩ :
والأرض فوقنا ، وأنّ جبلاً
بحضرتنا ونحن لا نراه مع السّلامة وارتفاع الموانع.
فأمّا الخبر الّذي
الصفحه ١١ : بـ : (الصحيحة) ، مع أنّها ضعيفة ، أو ليست بصحيحة على مصطلح المتأخّرين.
منها
: ما رواه الصدوق قدسسره والشيخ
الصفحه ١٢ : روايات كثيرة عبّر
عنها قدماء أصحابنا بـ : (الضعيفة) مع أنّها صحيحة أو ليست بضعيفة على مصطلح المتأخّرين
الصفحه ١٣ : »(١).
مع أنّ الخبر صحيح سنداً.
ومنها
: «ما رواه الشيخ قدسسره أيضاً بإسناده أحمد بن
محمّد ، عن الحسن
الصفحه ٦١ : أنّه عند التوبة لا يجب زوال العقاب ، وإنّما يتفضّل الله تعالى بإزالته.
وهذا الكلام يتلائم مع ما تقدّم
الصفحه ٧٠ : خمس
وخمسين وثلاثمئة ، وقد ذهبت به أمّه مع أخيه الرضي إلى الشيخ محمّد بن محمّد بن النعمان
المعروف
الصفحه ٧٢ :
انفتاح على الرأي الآخر ، ونبذ التعصّب الذي هو صورة من صور الجهل ، واتّساع الفكر
وشموليّته مع تمسّك بأصول
الصفحه ٨٩ : على هذا الوجه : كيف يصحّ ما ذكرتموه مع قوله تعالى : (فَإِذَا
هِيَ ثُعْبَانٌ مُبِيْنٌ)(٢).
وهذا يقتضي