الصفحه ١٠٨ :
، ثمّ محمّد بن الحنفية ، وقالوا : إنّه الإمام المنتظر ، وهو مستقرّ في جبل رضوى
بقرب المدينة ، وبعضهم
الصفحه ١٤٤ :
أثير من لغط حول صرف المعنى
الظاهر للمولى ـ وهو الأولى بالشيء ـ إلى معان أجنبية عن المقام
الصفحه ١٦١ : معين ، مجمع اللغة العربية بدمشق ،١٩٨٥م.
١٠٧ ـ معرفة الصحابة
: لأبي نعيم الأصبهاني ، دار الوطن
الصفحه ٣٠٢ : لإخفاء(٢)
أمره.
أقول
: ويحتمل أنّه أراد : ليس من البرّ أن تقدّموا
المفضول على الفاضل كما جرى مع أبي
الصفحه ٤١٧ :
فأمّا الترجيح بأنّ الكلام لو أريد به النفي
لم يتّصل فقد بيّنا أنّه متّصل ، مع أنّ المراد به النفي
الصفحه ٤٩٠ :
* خطباء المنبر
الحسيني في المدينة المنوّرة ، وقضاة المدينة المنوّرة من آل البيت
الصفحه ٤٩١ :
الحجّة المنتظر عليهمالسلام.
وجعل الطبقة الثانية : من قضاة المدينة المنوّرة وكلا
الصفحه ٤٨٢ :
٢٣ ـ إرسال ستائر مقصورة النبيّ (صلى
الله عليه وآله) من المدينة إلى مراقد الأئمّة
الصفحه ٤٨٣ : ـ ٩٨٦.
٣٨ ـ ترجمة الشيخ أحمد بن عبد الكريم
بن سالم الشهير بابن الجلال الحمصي ، المدفون بالمدينة
الصفحه ١٢٥ :
سلماً ، وأكثرهم علماً
، وأعظمهم حلماً»(١).
ـ ولقوله عليهالسلام
: «أنا مدينة العلم وعليّ بابها
الصفحه ١٦٠ : والحكم ، المدينة المنورة ، ١٩٨٨م.
٩٤ ـ مسند سعد بن أبي وقّاص :
للدورقي ، دار البشائر الإسلامية ، بيروت
الصفحه ٤٧٩ : موجزة عن
المدينة المنوّرة وتاريخها ونشاط الشيعة الإمامية الثقافي والعلمي فيها ، فقد
اشتمل الكتاب على
الصفحه ٦٨ : من عصور تطوّرها ، فارتفعت فيها منارات العلم ، وكانت مدينة العلم ومثابة العلماء
والأدباء والكتّاب
الصفحه ٧٤ : ) وعكرمة (ت١٠٥هـ) وغيرهم.
٢ ـ مدرسة المدينة :
وتنتمي إلى أُبَي بن كعب ، وأشهر تلاميذه من التابعين : أبو
الصفحه ١٤٣ :
قد قاله بماء يدعى خُمّاً
بين مكّة والمدينة ، منهم ـ على سبيل المثال لا الحصر ـ : مسلم ، والنسائي