الصفحه ١١٧ :
المحقّق الحلّي ، قرأ
عليه ولده ، ويروي عنه(١).
وصفه صاحب الرياض
بالفقيه الفاضل(٢).
٢ ـ أحمد بن
الصفحه ١٣١ : ، واسطوانة في الفقه والكلام ، وقد تخرّج عليه جمع من الفقهاء
وسمع منه كثير من مشايخ الإجازة»(١).
ومن أهمّ
الصفحه ١٣٥ :
أوّلاً : في مجال أُصول
الفقه :
ممّا قام به الشيخ المحقّق الحلّي من دور
في سبيل تطوير مسيرة
الصفحه ١٤٥ : ومحاكمة الأدلّة»(١).
ولهذا يعدّ من كتب الفقه الخلافي.
٣ ـ كتاب ـ منتهى المطلب في تحقيق المذهب
:
عرّفه
الصفحه ١٤٩ : أبحاثه في
هذا المجال ، ونظرة تأمّلية لقسم المعاملات من كتاب الشرائع للمحقّق ، أو الكتب الفقهية
الموسوعية
الصفحه ١٥٢ : التدوين
الفقهي الذي سار عليه الفقهاء ممّن سبق المحقّق في تأليف المتون الفقهية.
فعندما نلاحظ تقسيمات
الصفحه ١٧ :
المدرسة الإمامية(١).
ـ لقد تلقّت آراء
الشيخ الطوسي في كلِّ من علم الكلام والأصول والفقه قبولاً عامّاً في
الصفحه ١٠١ : يمكن تلخيصها بما يلي :
أولاً
: كسر الجمود الذي كان عليه الفقهاء من تلامذة
الشيخ وتلامذتهم ، والقضا
الصفحه ١١٨ :
بمجد الدين ؛ في رياض العلماء
: «كان من سادة العلماء وقادة الفقهاء ، يروي عنه المحقّق»(١)
ونصّ
الصفحه ١٢٦ : فقه الشريعة
، وألّف فيه المؤلّفات المتنوّعة من المطوّلات والمتوسّطات والمختصرات ، كما فاق في
علم
الصفحه ١٢٩ : الفخرية من أهمّ المراجع في الفقه
الاستدلالي.
وقد عبّر الشيخ البهائي عن كتاب الإيضاح
بأنّه «لا يوجد له
الصفحه ١٣٤ : التطوّر في الأسس والمباني الفقهية
، فضلاً عن المجالات والميادين المتنوّعة التي أخذ الفقه الشيعي باختراقها
الصفحه ١٤٧ : .
«ومنهج المصنّف في هذا الكتاب هو : أنّه
يورد القاعدة أو الفائدة ثمّ يبيّن ما يندرج تحتها من فروع فقهية وما
الصفحه ٢٢٩ :
مسائل الحلال والحرام كبديل لكتاب النهاية
للشيخ الطوسي ، لما رآه من ضرورة نقل الفقه إلى دائرة أوسع ممّا
الصفحه ٢٤١ : ء وفقهاء وفضلاء اشتهروا بفروع معيّنة من المعرفة كالفقه
والحديث والتفسير والأدب ، وعلى رأسهم الفقيه المجدّد