الصفحه ٢٧١ : تعتق قوماً من ولد إسماعيل
، فسبي قوم من بني العنبر ، فقال لها رسول الله صلّى الله عليه [وآله] وسلّم
الصفحه ٣٤٦ :
الأعيان
لابن خلّكان ما نصّه : «وكانت العرب تستنكف من الانتساب إلى هذه القبيلة يعني
باهلة حتّى قال
الصفحه ٢٨٥ :
الإيجاب وطباق السّلب
، والمطابقة هنا بين قول الشاعر : (لنرخص) وقوله : (أُغلِينا). والمذكور هنا من
الصفحه ٢٩٨ :
الخاصّة بالأعلام ،
شذّ منها (تميمي) فلم يقولوا (١)
: تممي ، وشذّ منها من النسب إلى البلدان
الصفحه ٣١١ : كما يقولون ، لأنّ بطون
قريش المعروفة كلّها من بني فهر بن مالك بن النضر.
* وفي ص٢٢٨ : «.... وأنّ كلّ
الصفحه ٢٨٣ :
رَبِّي
حَقّاً)(١).
ومن محفوظي القديم ممّا قد ينتظم في سلك
هذا المعنى ولكن من وجه آخر ، قول
الصفحه ١٠٩ :
وهو ما ادّعاه العلاّمة المامقاني في كتابه
الرجالي الكبير تنقيح
المقال ، «مستحضراً جملة من
الصفحه ٢٨٩ : .
وقد ذكر السمعاني (الأسدي) من الأنساب
وقال : «هذه النسبة إلى أسد وهو اسم عدّة من القبائل» وعدّ منهم أسد
الصفحه ١١ : ولازالت تحظى بأهمّية كبيرة من قبل علماء الطائفة ، وإنّ إطلاق عنوان
شيخ الطائفة (١) عليه خاصّة إنّما يحكي
الصفحه ٤١ :
محمّد بن أبي جماح حيث فرغ من استنساخها في يوم الخميس من منتصف ذي الحجّة سنة
(٦١٤ هـ) في مدرسة جمال الدين
الصفحه ٩٥ :
الحلبي رحمهالله ، شاهدته ورأيته وكاتبته
وكاتبني ، وعرّفته ما ذكره في تصنيفه من الخطأ ، فاعتذر
الصفحه ١٥٠ :
يقع بين الكتاب الاستدلالي
والكتاب الفتوائي(١).
وأبان المحقّق الحلّي في مستهلّ كتابه ،
غايته من
الصفحه ٢٥٩ :
* وفي الصفحة نفسها : «... ممّا يقرّب
الكتاب من نمذجة للأصل الاختياري».
وهذا التعبير ليس من لغة
الصفحه ٢٨١ :
* وفي صفحة ١٠٦ من كلام السيّد
الراونديّ على قول تأبّطَ شَرّاً
الصفحه ٣٠٦ :
وقد علّق عليه المحقّقون ـ سلّمهم الله
تعالى ـ بالقول : «بنو نزار الظاهر أنّهم بنو نزار ، بطنٌ من