الصفحه ٣٠ : جعله أصلاً من أصول المدرسة الإمامية(٢).
٤ ـ غنية النزوع
والمدرسة الإمامية في حلب :
إنّ غنية النزوع
الصفحه ٥٠٥ : ـ نقلاً عن كتاب
الشافي للإمام المنصور بالله عبد الله بن حمزة (ت ٦١٤ هـ) وقد جاءت هذه الرسالة
مصوّرة
الصفحه ٩ : حثّ المسلمين من شيعة
وسنّة لحمل السّلاح والوقوف ببسالة وإباء أمام جيش المنكر الذي تحزّم للنيل من شرف
الصفحه ١٣٣ :
الفقه الإمامي الاستدلالي
، نقل عنه الكثيرون ممّن جاؤوا بعد مؤلّفه.
٢ ـ شرح الإرشاد (إرشاد
الصفحه ١٤٦ :
وظاهرة بروز أبحاث الفقه المقارن في الفقه
الإمامي من الظواهر الإيجابية جدّاً الدالّة على تقدّم
الصفحه ٣٧١ : الصحابة ، فقد ورد أنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) ذكر هذه المنقبة
الشريفة أمام زوجته عائشة(١)
، ومنها
الصفحه ٤٢٥ : الإمام أسرى معاوية ، وأطلق
معاوية من كان عنده من الأسرى(٢).
اللقاء الأخير :
بعد فعلة بسر بن أرطاة
الصفحه ٤٥٥ :
بهم عن أوليائه وأنت
منهم يا عليّ»(١).
فيرى الإمام موسى بن جعفر عليهالسلام وجوده مع العباسيّين
الصفحه ٥٠١ : المؤلّف في هذه الدراسة إلى
عرض آراء فقهاء المذهب الإمامي الإثنا عشري ، والمذاهب الأربعة المشهورة ،
وأردفها
الصفحه ٥٠٩ : الجهود استعداداً للمؤتمر
السنوي الثالث ليكون مؤتمراً دوليّاً متزامناً مع ذكرى استشهاد الإمام الكاظم
الصفحه ٢٩ : واضحاً في مصنّفات المدرسة الإمامية لمدرسة حلب ؛
وهي المدرسة التي اتخذت في القرنين الخامس والسادس منهجيةً
الصفحه ٣٢ : العقلية
والتكاليف السمعية فرّع أبحاث التوحيد والعدل والنبوّة والإمامة على قسم التكليف
العقلي(٢) ، وفرّع
الصفحه ٣٣ : والإمامة بالترتيب(٢) ، وقد عقّبه بمباحث التكليف الشرعيّ (السمعيّ)(٣).
كذلك الحال في
كتاب إشارة
السبق لأبي
الصفحه ٣٤ : بين علماء
الإمامية نرى أنّ الشهيد الأوّل (ت ٧٨٦ هـ) قد أعار أهمّية خاصّة للاختلاف في
الآراء الذي كان
الصفحه ٣٧ :
٥ ـ غنية النزوع
ومنزلته في المدارس العلمية الإمامية :
لقد حظي كتاب الغنية باهتمام كبير في مختلف