الصفحه ٤٤١ :
وانتهاء المائتين أوّل إمامة القائم عليهالسلام
وهذا مطابق للمائتين بلا كسر. وإنّما وقّتت التربية والتنمية
الصفحه ٤٤٥ :
وغيره(١).
بل وصفته بعض المصادر بأنّه : «من ثقات
محدّثي الإمامية ، وكان من أهل العلم والورع
الصفحه ٤٤٩ : الإمام موسى بن جعفر عليهالسلام
في ترك العمل مع العباسيّين على أنّ الإمام لم يأذن له وقال : «لا تفعل فإنّ
الصفحه ٤٥٩ : ولدا عليّ بن يقطين هما الحسن
والحسين ، اللذان عاصرا الإمام موسى ابن جعفر وعليّ بن موسى الرضا
الصفحه ٤٧٢ : اعتمدنا في ذلك اتّباع المصادر القديمة عند العامّة وتحاشينا قدر
الإمكان النقل من كتب الإمامية.
٤ ـ صفّ
الصفحه ٤٩٨ : بحيث لم تصمد أمامها آراء القائلين بحلّية الذبح بالمكائن ، ولم تسلم من
الإشكال والخدشة.
اشتمل الكتاب
الصفحه ٤٩٩ : حديث الطير وهو من الأحاديث المسلّمة والمتظافرة عند
الفريقين والتي يستدلّ بها على إمامة أمير المؤمنين
الصفحه ٥٠٨ : المنثورة في التراث الإسلامي ،
وجعله على غرار ما ألّفه في الإمام الحسين بعنوان «الحسين سماته وسيرته
الصفحه ٢٢ : في تحصيل المعرفة به
تعالى.
٥ ـ مسألة في نفي
الرؤية واعتقاد الإمامية ومخالفيهم ممّن ينسب إلى السنّة
الصفحه ٢٤ : في المحافل العلمية.
٣ ـ غنية النزوع :
الموسوعة الجامعة للعلوم الدينية الإمامية :
إنّ كتاب غنية
الصفحه ٢٧ : بالتوحيد ثمّ شرع في مبحث العدل ، وبناءً على الأصلين
المذكورين شرع بمبحث النبوّة أردفه بمحبث الإمامة ، بنا
الصفحه ٣١ : الفقهية ومن
أهمّها هو المهذّب ، وإنّ آراء ابن البرّاج الفقهية هي أقرب ما يكون لآراء المدرسة
الإمامية في
الصفحه ٣٥ : فيما لا يجهر
الإمام بالقرائة فيها وإن لم تقرأها فليس عليك شيء ؛ وكذا في المبسوط معبّراً
بعبارة. وقال
الصفحه ٤٠ : ، ومن القدماء انظر الدروس الشرعية في فقه
الإمامية : ١/٢٠٠ ، ٢٦٨ ، ٣٠٥ ، ٣٦٥ ـ ٣٦٦ ، ٤٠٣ ، ٤٠٩ ـ ٤١٠
الصفحه ٤٥ : ) عليه ، وقد منح الخواجة
الطوسي القاباً مثل «الإمام الأجلّ ، العالم الأفضل الأكمل ، البارع المتقن