الصفحه ٤٨٤ : يخفى عدم التنافي في كلام النجاشي بين قوله بوثاقته وصحّة حديثه
وقوله بأنّه كان يقول بالجبر والتشبيه على
الصفحه ٩٤ : وإبطال هذا
الاصطلاح في تنويع الحديث إلى الأنواع الأربعة وخَلُص إلى «ثبوت صحّة تلك الأخبار
عندنا والوثوق
الصفحه ٢١٠ : العلوم الطباطبائي وزيراً للمعارف والصحّة سنة (١٩٢١ م) ، ثمّ عهد بوزارة المعارف
في أيلول من نفس السنة إلى
الصفحه ٣٠٣ :
والنقصان في المجاميع
الحديثيّة فهي أخبار آحاد لا تقاوم المتواتر المشهور ، سواء وردت في كتب الشيعة
الصفحه ٣٥٣ : ءة
الصحيحة واحدة ، إلاّ أنّه عليهالسلاملما
علم أنّهم فهموا من الحديث الذي رووه صحّة القراءات جميعاً مع
الصفحه ٤٩٠ : رحمهالله إلى الكتاب الذي
ينقل عنه رجل ضعيف أو مجهول فيترآى منه قدح في الحديث ، وليس كذلك لو كان في طريق
الصفحه ٧ : تحقيق في مجال تاريخ التفسير الشيعي ، علماً بأنّ هذا النوع من التحقيق لا
يرمي إلى بيان صحّة أو عدم صحّة
الصفحه ٣٢٤ :
أمره بإثباتها منهما كانت
اختياره ، إمّا لكثرة القارئين بها من الصحابة ، وإمّا لشيء صحّ عنده عن
الصفحه ٣٤٠ : وجه.
٢ ـ ما وافق رسم أحد المصاحف العثمانيّة
ولو تقديراً.
٣ ـ ما صحّ سنده وتواترت القراءة به
الصفحه ٩٦ : القاعدة مستفادة من الكتاب
والسنّة فلا إشكال في صحّة البناء عليها ، ومنها قولهم : الأصل في الأشياء الطهارة
الصفحه ٢٤١ : السطور ،
لا المحفوظ في الصدور»(١).
هذا ما علّله ، ومعناه صحّة كلا القراءتين
وإن اختلفتا في المعنى
الصفحه ٣٤٩ : ؟
أمّا
الركن الثالث وهو الأصل الأصيل والركن
المعتمد في القراءات وهو صحّة السند إلى رسول الله(صلى الله
الصفحه ٨ :
صحّة نظريّاته ، فبناءً
على هذا فإنّ الموضوع الأساسي لهذا البحث بل محور موضوعاته قد دار حول تفكيك
الصفحه ٢٤٨ : صحّة نفس الجمع.
مع أنّ كلمة ابن مسعود السالفة لا تدلّ على
أكثر من أنّه كان يكبر زيداً
الصفحه ٢٥٦ : بفضلهم وصحّة قراءتهم رسول الله(صلى الله عليه
وآله) أليست قراءتهم هي قراءة صحيحة طبقاً للأحرف السبعة التي