الصفحه ٣٥٤ :
قال في كتاب الوافي
: «والمستفاد من هذا الحديث أنّ القراءة الصحيحة هي قراءة أُبيّ ، وأنّها
الصفحه ٣٨٠ : (ت ١٣٩٢ هـ) ، دار الكتاب العربي ، الطبعة الرابعة ـ
بيروت ١٣٩٧هـ.
١٨٠ ـ غريب الحديث
: لأبي عبيد ، القاسم
الصفحه ٤٨٥ : البناء أنّه لو كان في سند الحديثين رواة مشتركون في نقلهما
، ورواة منفردون في نقل أحدهما ، فروى أحد
الصفحه ٤٨٨ : مشيخته ، ونُقِل (١)
أنّه صرّح انه يبتدئ بكلّ حديث باسم المصنّف الذي أخذ الحديث من كتابه أو صاحب الأصل
الصفحه ٣٤ : للتطوّر
العلمي البشري في مختلف المجالات العلمية الحديثة ، والاهتمام بالجوانب الاجتماعية
والسياسية للقرآن
الصفحه ٣٦ : التفسير المتعارف عليه قديماً عند أبناء السنّة ، أمّا في العصر الحديث
فقد استعمل هذا الأسلوب في تأليفات
الصفحه ٣٩ : الآيات مرّة أخرى على المعنى الظاهري للآية(٧).
__________________
(١) تفسير أحسن
الحديث ٧ / ٤٩٦ ـ ٤٩٧
الصفحه ٤٦ : إلاّ
نبيّ أو وصيّ»(١).
ويعلّق الدكتور مصطفى جواد على هذا الحديث
بقوله : «والمهم من هذا الحديث أنّ
الصفحه ١٠٦ : رحمهالله
جملة من الحواشي العلمية على العديد من مهمّات كتب الفقه والحديث منها :
١ ـ حاشية على مجمع الفائدة
الصفحه ١٢٠ :
وأمّا تلامذته والمجازون منه فيعدّ المترجم
له من كبار شيوخ إجازة الحديث ، وكان مشتهراً في درس
الصفحه ١٦٤ : عام (١٣٧٣ هـ) حتّى توفّي فيها.
وسوف يأتينا الحديث عن حركته العلمية والاجتماعية
ضمن الحديث عن حوزة
الصفحه ٢٢٣ : ، الطبعة الأولى (١٤٠٨ هـ ـ ١٩٨٨ م).
٥١ ـ لمحات اجتماعية من تاريخ العراق الحديث
: الوردي ـ علي ، طبعة
الصفحه ٢٥٩ : لهذا الحديث
في عهد عثمان بن عفّان وعدم روايته في عهد الشيخين ، هل لكثرة المصاحف في عهد عثمان
وندرتها أو
الصفحه ٣٣٧ :
من حروف القرآن الواحد
تلو الآخر(١).
وفي حديث (١٣٧) ذكر اختلاف (إمام) أهل الشام
و (إمام) أهل
الصفحه ٤٥٤ : علم الرجال]
أمّا
الأوّل : فهو علم يبحث فيه عن آحاد رواة الحديث
من حيث قبول روايته وردّها.
وإن شئت