الصفحه ٣٥٠ : تركهم لقراءات
أقرانهم تفسيقهم بل ربّما تكفيرهم.
إنّ اهتمام الصحابة والتابعين كان دائماً
بتواتر القرآن
الصفحه ٣٥٤ :
قال في كتاب الوافي
: «والمستفاد من هذا الحديث أنّ القراءة الصحيحة هي قراءة أُبيّ ، وأنّها
الصفحه ٢٤ :
إنّ المجاميع الروائية في مجال التفسير مثل
بحار
الأنوار ، تفسير الصافي ، تفسير الأصفى ، البرهان في
الصفحه ٢٣٣ :
الرّحيم) ووضعتموهما في
السبع الطوال ، ما حملكم على ذلك؟
فقال عثمان : إنّ رسول الله(صلى الله
الصفحه ٢٧٩ : عائشة عن اللّحن الوارد في قوله
: (إنْ هَذَانِ لَسَاحِرَانِ) ، وقوله عزّ من قائل : (وَالْمُقِيمِينَ
الصفحه ٢٨٨ : ، باعتبارهم الجيل المثاليّ الّذي
صاحب الرسول ، أمر لا يقتضي بالضرورة أن يكونوا ممّن يجيدون الخطّ والكتابة
الصفحه ٢٩٩ :
ورابعاً
: إنّ اختلاف زيد مع غيره في كتابة (التابوت)
بالهاء أو بالتاء ، أو أنّ كتابة البسملة مع
الصفحه ٣٠٤ : يزيد الباهلي (ت ٢٢٠ هـ) :
«قلت ليحيى بن عبد الله بن أبي مليكة : إنّ نافعاً حدّثني عن أبيك عن عائشة
الصفحه ٣١٦ : (لاأذبحنه)
: أنّه تنبيه على أنّ الذبح لم يقع ، وفي زيادة الياء في (باييد) أنّه تنبيه على كمال
القدرة
الصفحه ٣٣٥ :
غضُّ منه أو تهمة له
...
إلى أن يقول :
إلاّ أنّنا وإن لم نقرأ في التلاوة به مخافة
الانتشار فيه
الصفحه ٤٨٣ :
وهو من الوكلاء كما حكي عن الشيخ الطوسي
رحمهالله
أنّه كان في زمان السفراء المحمودين أقوام ثقات
الصفحه ١٩ :
في أيّام حياته وما بعدها
كانت أقوى بكثير من مقام ومنزلة الشريف الرضيّ علميّاً ، حيث إنّ الشيخ
الصفحه ٤٧ :
جاء يمشي مُكربلاً ، فيجوز
على هذا أن تكون أرض هذا الموضع رخوة ، فسمّيت بذلك ، ويقال : كربَلتُ
الصفحه ٧٠ : ثمّ
أردف ذلك بنتف من خطبه ، ومقاطع مطوّلة من أشعاره(١).
والذي يبدو من ترجمة الكفعمي أنّه ولد في
قرية
الصفحه ٢٤٥ : ويأبى عليهم دينهم وعقلهم أن يقولوا بقرآنية ما ليس
بقطعي ... لأنّ المسلمين [الشيعة] كانوا ولا يزالون أكرم