الصفحه ١٥١ : الخوانساري صاحب روضات الجنّات
والمعاصر للسيّد صدر الدين ترجمة واسعة له في روضاته
دوّن فيها للسيّد صدر الدين
الصفحه ٥٠٨ : أهل
السنّة ممّا دوِّن في كتب الحديث والرجال
، نظراً لما ارتآه مركز إعداد الباحثين في
الصفحه ٢٤٠ :
عثمان لم يكن نَسخاً لنسخة
حفصة ، بل أخذوا نسختها لمطابقتهما ، قال : «ولقد قال الطبري : إنّ الصحف
الصفحه ٢٨٩ :
فكيف يقرّون اللّحن في
القرآن ، مع أنّه لا كلفة عليهم في إزالته.
والثاني : إنّ العرب كانت تستقبح
الصفحه ٢٣٢ :
النبيّ(صلى الله عليه
وسلم) فأرسل إليها عثمان فأبت أن تدفعها ، حتّى عاهدها ليردنّها إليها ، فبعثت
الصفحه ٢٣٧ : على الأمّة ، أو أنّها منهيُّ عنها خوفاً من وقوع الناس في الاختلاف ، ولا
يجوز التهافت بأن يقولوا من جهة
الصفحه ٢٧٨ :
وَأَكُن مِنَ الصَّالِحينَ)
و (إِنْ هَذَانِ لَسَاحِرَانِ)»(١).
فقوله تعالى في سورة المائدة الآية
الصفحه ٢٨٣ :
وبين (لأُعَذِّبَنَّهُ)
القرآنية ، إنّهم قالوا في جواب هذا الإشكال : إنّه إشارة إلى أنّ الذبح لم
الصفحه ٣٠٠ : قرأت من
لسان رسول الله(صلى الله عليه وسلم) سبعين سورة ، وقد كنت علمت أنّه يعرض عليه القرآن
في كلّ رمضان
الصفحه ٢٧ :
إنّ أحد المباني والثوابت الأساسية للأخباريّين
هي أنّ المخاطب الأصلي والأساسي للقرآن هم أهل البيت
الصفحه ٨٠ :
مقصودة ، أراد بها ذمّ
الخليفة عمر ، فقال ما نصّه : «... لكنّه كسر الراء من (عمر) مع أنّ الخطيب
الصفحه ٨٢ : التي استشهد
من أجلها؟
والذي يبدو أنّ الحائري قد سبقته الوشايات
المغرضة ، ولا يُستبعد ـ كما يقول
الصفحه ٢٤٨ : الثالث : فهو يشبه النصّ الثاني
إلاّ أنّ فيه اسم أُبيّ بن كعب والذي توفّي في سنة ٢٤ على المشهور ، أي قبل
الصفحه ٢٥٣ : : «إنّ عمر
بن الخطاب بلغه أنّه قد ظهرت في أيدي الناس كتب ، فاستنكرها وكرهها ، وقال : أيّها
الناس! إنّه قد
الصفحه ٢٦٧ : جرير الطبري ومن لفّ لفّه إلى أنّ
المصاحف العثمانيّة لم تشتمل إلاّ على حرف واحد من الحروف السبعة