الصفحه ١٥٠ : والده السيّد إسماعيل أنّه كان حيّاً وكذلك أولاده الأربعة حين كتابة ترجمته له
ولهم ، حيث يقول : «وفي سنة
الصفحه ١٥٣ : الآن في العراق وإصفهان»(٢).
ولا نستطيع أن نسترسل كثيراً في ترجمة سيرة
السادة الأجلاّء من آل الصدر
الصفحه ١٧٠ :
الحارث الهمداني ..».
وجاء في ترجمته أيضا : «إنّه بعد ما جرى على الشهيد الثاني رضياللهعنه تضعضعت
الصفحه ١٧٦ : الحائري
: «إنّه كان من العلماء المتضلّعين في المشهد الحسيني»(٣)
وأمّا الشيخ المولى محمّد شريف المازندراني
الصفحه ١٧٧ :
كان له شأن كبير في توسيع
وانتشار الحركة العلمية والدينية»(١)
، بل رجّح بعض الباحثين أن يكون هذا
الصفحه ١٧٩ : محدّداً لبدايات
تأسيس هذه المدارس ؛ إلاّ أنّ بعض الباحثين حاول أن يحدّدها بـ : «القرن السادس الهجري
الصفحه ١٩٦ : بين الفضلاء ، وقيل إنّه ملخّص المهذّب البارع والروضة
البهية والحدائق الناضرة
، وقيل : بل الأخيرين وكشف
الصفحه ١٩٨ :
الكرام»(١).
ولا نريد أن نسترسل كثيراً بذكر النتاج الفقهي
الموسوعي لحوزة كربلاء العلمية ، فهناك
الصفحه ٢٠٢ :
لاستدلالاته يمكن للباحث
أن يستخلص المنهج النظري للفقيه البحراني(١).
٥ ـ مفاتيح الأُصول :
وهو
الصفحه ٢٠٥ : ء المازندراني.
وقد ذكرنا سابقاً أنّ شريف العلماء المازندراني
كان له أُسلوبه الخاصّ في التعليم والتدريس
الصفحه ٢٢٩ : المصحف كتب
إلى أهل الأمصار : إنّي قد صنعت كذا وصنعت كذا ، ومحوت ما عندي فامحوا ما عندكم»(١).
٣ ـ ابن
الصفحه ٢٣١ : أحداً عاب ذلك
عليه»(١).
٧ ـ ابن سعد : عن عطاء : «أنّ عثمان بن عفّان
لمّا نسخ القرآن في المصاحف أرسل
الصفحه ٢٤٤ : إسقاط الإمام علي عليهالسلام آية المتعة من القرآن
، قال الزرقاني :
«ثالثاً :
إنّ الصحابة حذفوا من
الصفحه ٢٥٥ : ) ، وعثمان نفسه
يقرّ بهذه الحقيقة ولا ينكرها ، فما يعني تشكيكه بكلامهم واعتراضه على اختلافهم مع
أنّ هذا هو من
الصفحه ٢٥٧ : ، ثمّ كانت عند حفصة
بنت عمر ـ زوج النبيّ(صلى الله عليه وآله) ـ فأرسل إليها عثمان فأبت أن تدفعها إليه