الصفحه ٢٨٩ : الصحيح أنّ زيد
بن ثابت أراد أن يكتب (التابوت) بالهاء على لغة الأنصار ، فمنعوه من ذلك ، ورفعوه إلى
عثمان
الصفحه ٢٩٨ :
يجوز»(١).
وجاء في فتوح البلدان بأنّ كاتب أبي موسى
الأشعري كتب إلى عمر : «من أبو موسى ... فكتب
الصفحه ٣١٣ :
وعزوه إلى الخطأ من قبل
الكتّاب ، فإنّ وجود هذا الخطأ عندهم يؤكّد عدم عصمتهم ، وأنّهم كانوا قد
الصفحه ٣١٦ : إضافي ، وليس بكمال مطلق ، إذ لا يعود على الذات في الدين ولا في الخلال ،
وإنّما يعود إلى أسباب المعاش
الصفحه ٣٣٥ :
غضُّ منه أو تهمة له
...
إلى أن يقول :
إلاّ أنّنا وإن لم نقرأ في التلاوة به مخافة
الانتشار فيه
الصفحه ٣٤٨ : حادث في عهد الخليفة عثمان أو من بعده.
ثمّ إنّك قد عرفت بأنّ عثمان أراد أن تكون
نسخه المرسلة إلى
الصفحه ٣٥٤ : متبوعون لا تابعون ...
إلى أن يقول : ثمّ إنّ الّذي يظهر من الأخبار
أيضاً هو وجوب القراءة بهذه القراءات
الصفحه ٣٥٥ :
وبالجملة ، فالنظر في الأخبار وضمّ بعضها
إلى بعض يعطي جواز القراءة لنا بتلك القراءات رخصة ، وإن
الصفحه ٣٥٦ : المسار الخاطئ
والمؤدّي إلى تحريفه ، بل ـ فوق كلّ ذلك ـ أنّ إرادة الله قد تعلّقت بحفظ كتابه ودينه
من
الصفحه ٣٩٥ :
مكتبة السادة آل
الخرسان
(١٢١٧ ـ ١٤٣١ هـ)
تاريخ ـ ورجال
أحمد عليّ
الصفحه ٤٠٣ : عبّاس الخرسان : «... وكان من هواة الكتب ، فجمع كثيراً منها
وضعها إلى ما وصل إليه من كتب خزانة السيّد
الصفحه ٤١١ : التميميّ (ت بعد ١٣٨٦هـ) عند
ترجمته : «وكان من هواة الكتب ، فجمع كثيراً منها وضعها إلى ما وصل إليه من كتب
الصفحه ٤٢٢ :
السيّد حسن ، ثمّ السيّد
مهديّ بن الحسن آل خرسان»(١).
وعلى هذا لم أجد من ذكر أنّ المكتبة انتهت
الصفحه ٤٢٧ : نسخ آل الخرسان من نسخ الحرم
العلويّ بخطّ يده ، ورأيت أن أترك تفصيل ذلك لطوله.
٦ ـ آية الله السيّد
الصفحه ٤٢٨ : .
(٢) ينظر عن نسخ
المكتبة التي ذكرها الشيخ الطهرانيّ (ره) في كتبه وصرّح أنّها من موقوفات آل
الخرسان وهي غير