الصفحه ١٥٨ : ومخطوطة
...
توفّي في (٢ / ذي الحجّة / ١٣٦٧ هـ) ودفن
في مقبرة آل القزويني في الصحن الصغير للروضة الحسينية
الصفحه ١٦٧ :
وكلّ مؤلّف من هذه المؤلّفات العلمية لها
أبحاثها التخصّصية العميقة وتحتاج إلى جهد علمي كبير
الصفحه ١٨١ : الجوانب المشرقة من تاريخها :
١ ـ مدرسة السردار حسن
خان :
يرجع تاريخ تأسيسها إلى سنة (١١٨٠ هـ) ،
وتقع
الصفحه ٢٢٠ : الشهير بالمحدّث النوري ، طبعة
وتحقيق : مؤسّسة آل البيت عليهمالسلام
لإحياء التراث ـ قم ، الطبعة الأولى
الصفحه ٢٢٩ : المصحف كتب
إلى أهل الأمصار : إنّي قد صنعت كذا وصنعت كذا ، ومحوت ما عندي فامحوا ما عندكم»(١).
٣ ـ ابن
الصفحه ٢٣٦ : أنّ الصحابة تعارف بينهم في عهد النبيّ(صلى الله عليه وآله)ترك الإنكار على من خالفت
قراءته قراءة الآخر
الصفحه ٢٤٢ : ) فرفع اختلافهم إلى عثمان فقال : اكتبوه (التابوت) فإنّه بلسان قريش.
سادساً
: بعد نسخ اللّجنة الرباعية
الصفحه ٢٤٩ : في الإسلام ، وشهادة النبيّ (صلى الله عليه وآله) بحسن قراءته
، ولكونه حضر العرضة الأخيرة ، وأمثالها
الصفحه ٢٦١ : قراءة رسول الله(صلى الله عليه وآله) ، فهذا
ما يتمنّاه كلّ مسلم ، أمّا تجويز حرق المصاحف فلا يجيزه أمير
الصفحه ٢٦٢ : : فإذا كان صحيحاً فلماذا
لا يأخذ عثمان بقراءة ابن مسعود الهذلي ، وكتابة فلان الثقفي ، بل يترك الأمر إلى
الصفحه ٢٦٣ :
وأمّا
النصّ التاسع عشر : فهو يشابه النصّ الخامس
عشر ، وهو يشير إلى عدم تحّقق أمنية عثمان في الجمع
الصفحه ٢٦٧ :
جامعة للعرضة الأخيرة
الّتي عرضها النبيّ(صلى الله عليه وآله) على جبريل متضمّنة لها.
وذهب ابن
الصفحه ٢٧٢ :
ذلك الإمام ونسخ في المصاحف
الّتي بعث بها إلى الكوفة ، وكان الناس متروكين على قراءة ما يحفظون من
الصفحه ٢٧٣ : على
حرف واحد دون سائر الأحرف الستة الباقية؟ ...»(٢).
إلى أن يقول :
«وجمعهم على مصحف واحد أو حرف
الصفحه ٢٨٥ :
وهكذا الحال بالنسبة إلى كلمتي (ابن) و
(أُم) ، فتارةً نراهما منفصلتَين(١)
وأخرى مجتمعتَين