الصفحه ٢٢ : العهد
الصفوي.
ويمكننا أن نعدّ تفسير المواهب العلية
ـ لملاّ حسين واعظ كاشفي المتوفّى سنة ٩١٠ هـ ـ نهاية
الصفحه ٢٣ :
الدين الملقاني الذي تعلّم
منه تفسير البيضاوي (١).
المرحلة الثالثة :
إنّ المرحلة الثالثة في
الصفحه ٦٢ : .
والذي يبدو من خلال مفردات ترجمته أنّه كوفيّ
المولد ، ثمّ سكن سورى وانتقل إلى نينوى ، قرية إلى جانب
الصفحه ٨٤ : محمّد باقر الصدر في
معالمه : «إنّ مدرسة الأُستاذ الوحيد البهبهاني نشأت على مقربة من المركز الرئيسي
الصفحه ١٦٦ : والمثوى الأخير»(١).
وممّا ينبغي أن يذكر في سيرة السيّد محمّد
الشيرازي رحمهالله
أنّه تولّى المرجعية بعد
الصفحه ١٩١ : والعلوم
الدينية ، غير أنّها مدرسة شبه رسمية(١).
هذه هي أهمّ المدارس القديمة في حوزة كربلاء
العلمية
الصفحه ٢١٣ :
آنذاك إلاّ أنّ (مدينة
كربلاء) أخذت تظهر كمدينة إسلامية لها معالمها العمرانية ، وأخذ الكثير من
الصفحه ٢٣٥ :
أراد أن يكتب المصحف :
تملي هذيل وتكتب ثقيف»(١).
١٦ ـ ابن أبي داوود وابن الأنباري ، عن عبد
الصفحه ٢٤٦ : فيكتبون ما
قبلها وما بعدها ويبقون المشكوك إلى أن يأتي ليأخذوا منه ، وأنّ عثمان لما فرغ من كتابة
المصحف كتب
الصفحه ٢٤٧ :
صحيحاً بعمل ضعيف آخر
، فضاعت أو كادت أن تضيع القراءة الشائعة المشهورة والتي عرفوها على عهد رسول
الصفحه ٢٦٠ : ء عثمان بأنّه هو الذي لم يكتب
البسملة قبل براءة ، مع أنّنا ذكرنا عن الإمام علي عليهالسلام
أنّ البسملة لم
الصفحه ٢٧١ : سبب اختلاف مرسوم المصاحف
:
«إنّ أبا بكر كان قد جمعه أوّلاً على السبعة
الأحرف الّتي أذن الله عزّ وجلّ
الصفحه ٣٠٨ :
عاصرا الإمامين الباقر (ت ١١٤ هـ) والصادق (ت ١٤٨ هـ) عليهماالسلام ، إلاّ أنّ قراءتهما
انتشرت في بلدان لا
الصفحه ٣٣٤ : الثقات عنهم ، لكنّ غرضنا
منه أن نُري وجه قوّة ما يُسمّى الآن شاذاً ، وأنّه ضارب في صحّة الرواية بجِرانه
الصفحه ٣٣٩ : ، وأنّه يمكن أن يقرأ بأشكال مختلفة ، كمثل ما روي عن ورقاء
، عن أبي نجيح ، عن مجاهد ، عن ابن عبّاس ، عن