الصفحه ٣٨ : الشيعة
الذين وصلتنا مؤلّفاتهم التفسيرية من أواخر القرن الثالث الهجري ذكروا أنّ آية دابّة
الأرض جاءت في
الصفحه ٦٤ : مبتكر أضاف فيه أبواباً أخرى لم تكن في الكتب السابقة عليه.
واستظهر صاحب الروضات
أنّ المترجم له كان في
الصفحه ٩٠ : .
وحينئذ فالأوْلَى والأليق ـ بذوي الإيمان
، والأحرى والأنسب في هذا الشأن ـ هو أن يقال : إنّ عمل علما
الصفحه ٩٦ :
فإنّه يذهب إلى نفي اعتبار العقل مصدراً
من مصادر الفقه.
كما أنّه يذهب إلى أنّ الأصول الفقهية
الصفحه ١٠٣ :
المامقاني في التنقيح
: «أنّ الشيخ الوحيد عندما نزل كربلاء ، حضر أبحاث الشيخ يوسف البحراني أيّاماً ،
ثمّ وقف
الصفحه ١١٤ :
إلاّ أنّ الشيخ يوسف رحمهالله لم يتّخذ نفس الموقف
اتّجاه درس الشيخ الوحيد ، بل سمح لطلاّبه
الصفحه ٢٢٧ : أنس : «أنّ
حذيفة بن اليمان قدم على عثمان ـ وكان يغازي أهل الشّام في فتح أرمينية وآذربيجان مع
أهل
الصفحه ٢٣٨ : في النصّ
أو في الفهم ، فقد قال ابن كثير في فضائل القرآن
:
«إنّ اليهود والنصارى مختلفون فيما بأيديهم
الصفحه ٢٤٣ : فرّق ابن حجر بين أبي خزيمة وبين خزيمة
فقال : «عن أبي خزيمة أنّه الذي وجد عنده آخر سورة التوبة (لَقَدْ
الصفحه ٢٦١ : ء عثمان
بأنّ من اعتقد أنّ قراءته خير من قراءة غيره من الصحابة فإنّ ذلك يكاد أن يكون كفراً
، لأنّه يخالف ما
الصفحه ٢٨٦ :
بل ما السرّ في كتابة (تُغْنِ) في سورة القمر
بدون الياء(١)
، وفي سورة يونس معها؟(٢)
إنّي لا أريد
الصفحه ٢٩٦ : عليه وروى أنّه علّمه القرآن ، وقرأ أيضاً على عثمان أبو الأسود الدؤلي(٤)
، وروى الأعمش عن يحيى بن وثاق
الصفحه ٢٩٨ : إليه عمر : إذا أتاك كتابي هذا فاضرب
كاتبك سوطاً وأعزله عن عملك»(٢).
بلى ، إنّ العربي لا يرتضي وجود
الصفحه ٣٠٣ : أو
في كتب أهل السنة ، ولا يُستبعد أن تكون قد رويت أمثال هذه الأخبار في القرآن للتشنيع
على الحجّاج
الصفحه ٣٠٩ : الخلاف بين
المسلمين فضلاً عن أن يكون قد وحّدهم على قراءة واحدة كما يدّعون ، ويكفيك أن تتأمّل
فيما رواه