الصفحه ٢٤ : واشتقاق
الألفاظ ، ومنهم من صرف همّته إلى ما يتعلّق بالمعاني الكلامية ، ومنهم من قرن بين
فنون عديدة ، أحببت
الصفحه ٣٤ : ، إلى جانب التطرّق إلى أهمّ الأسئلة الجديدة التي يواجهها المسلمون
في الزمن المعاصر ، والبحث عن طرق
الصفحه ٧٣ : كربلاء حدود سنة (١٠٠٠ هـ) فهاجر إلى إصفهان
في (١٠٠٦ هـ) ثمّ إلى مشهد خراسان في (١٠١٠ هـ) ، وبعد (٢٧
الصفحه ٩٧ : المجتهد ، حيث قال : «بل الذي تضمّنته تلك
الأخبار هو الرجوع إلى من تمسّك بذيل الكتاب والسنّة وأمن العثار
الصفحه ١٥٣ : السيّد صدر الدين قوله : «سيّد
هذه الأُسرة ـ آل الصدر ـ وإمامها الأوحد السيّد شريف محمّد المعروف
الصفحه ١٥٩ :
يفلح فاضطرّ إلى المضيّ
إلى كربلاء متستراً بظلام الليل ، فيقول : «ووردتُ دار السيّد حسين القزويني
الصفحه ١٦٠ :
شيخنا المولى محمّد كاظم
الخراساني ، وكتب من تقريرات بحثه .. ، وبعد وفاة الأُستاذ هاجر إلى سامرّا
الصفحه ١٧٢ : ، سكن كربلاء
إلى الآن»(١).
والشيخ الحرّ العاملي متوفّى سنة (١١٠٤ هـ)
وهذا يعني أنّ الشيخ الميسي من
الصفحه ١٩١ : ، وهنالك مدارس دينية قديمة أخرى بيد أنّها رسمية أو شبه رسمية ، ولها تاريخ
قديم يمتدّ ببعضها إلى أكثر من قرن
الصفحه ٢١٠ :
نشير إلى بعض منها باختصار.
يقول الباحث والمؤرّخ العراقي ميربصري :
«كانت كربلاء ولا تزال مركزاً
الصفحه ٢١٩ : الشيعية من العصر
البويهي إلى نهاية العصر الصفوي
: القزويني ـ جودت ، طبعة دار الرافدين ـ بيروت ، الطبعة
الصفحه ٢٥٦ : بفضلهم وصحّة قراءتهم رسول الله(صلى الله عليه
وآله) أليست قراءتهم هي قراءة صحيحة طبقاً للأحرف السبعة التي
الصفحه ٢٦٥ :
حذيفة وسار إلى عثمان
فأخبره بالّذي رأى ...»(١)
إلى آخر الخبر.
ويروي ابن داوود : أنّ ناساً كانوا
الصفحه ٢٩١ : ) : «لمّا كانت سنة أربع وثلاثين
، كتب أصحاب رسول الله بعضهم إلى بعض أن أقدموا ، فإن كنتم تريدون الجهاد
الصفحه ٢٩٣ : المشكلة ، لعدم تصحيحه تلك المفردات لإيكال الأمر إلى العرب
لتقويمه وتصحيحه.
كما أنّ عائشة وابن عبّاس