الصفحه ٤٨٦ :
وجرى اصطلاحه في من لا يحضره الفقيه
ـ أحد الكتب الأربعة ـ على حذف الإسناد منه إلى صاحب الكتاب الذي
الصفحه ٨ : الحقب
الأساسية الأربعة في تاريخ التفسير الشيعي ، بحيث يمكن أن يكون كلّ واحد من هذه الحقب
بمفسّريها ـ مع
الصفحه ٢٧٧ : الله
عليه وآله) ويدّعي أنّ قراءته هي القراءة المتواترة عنه؟
عثمان ودعوى اللّحن في
القرآن :
والأهمّ
الصفحه ٢٨٠ : عندنا لا يقوم بمثله حجّة
ولا يصحّ به دليل ، من جهتين :
إحداهما : أنّه مع تخليط في إسناده واضطراب
في
الصفحه ٦٤ :
ذكره يحيى بن سعيد الهذلي الحلّي سنة (٦٨٩
هـ أو ٦٩٠ هـ) في كتابه نزهة
الناظر فأثنى عليه وعلى كتابه
الصفحه ١٥٨ :
المجلس العرفي العسكري
، فأطلق سراحه بعد اعتقاله في الحلّة طيلة ثمانية أشهر ... وله مؤلّفات مطبوعة
الصفحه ٣١٦ :
يتخيل من مخالفة خطوطهم
لأصول الرسم ليس كما يتخيل بل لكلّها وجه ، ويقولون في مثل زيادة الألف في
الصفحه ٣٤٦ :
رسم الخطّ في النسخ المنسوبة
إلى عثمان ، وأهمّ تلك النسخ ستّة :
١ ـ نسخة مصحف طشقند في اوزبكستان
الصفحه ٢٧ : في تفسير القرآن هو عرض التفسير الصحيح الذي يعتمد على روايات أهل البيت عليهمالسلام(١).
إنّ من بين
الصفحه ٨٩ : الأخباريّين.
يقول رحمهالله
في المقدّمة الثانية عشرة من مقدّمات الحدائق(١)
: وقد كنت في أوّل الأمر ممّن
الصفحه ١٣٦ :
الشرعية استنادي ، أفقه
الفقهاء وأفضل العلماء ، كان نادرة الدهر وأُعجوبة الزمان في الدقّة والتحقيق
الصفحه ١٧٦ :
في ترجمة السيّد نصر الله
الحائري : «المدرّس في الروضة الحسينية المعروف بالمدرّس». وكان يعرف
الصفحه ١٩٠ :
هـ) ، موقعها في محلّة
باب الخان ، قرب الفسحة ، وتحتوي على عدّة غرف يسكنها طلبة العلم ، وأنشئت
الصفحه ٢٣٣ :
الرّحيم) ووضعتموهما في
السبع الطوال ، ما حملكم على ذلك؟
فقال عثمان : إنّ رسول الله(صلى الله
الصفحه ٣١٥ :
وصار له في ذلك نهج وأسلوب
في الكتابة ... والغرض أنّ الكتابة لمّا كانت ذلك الزمان لم تُحكم جيّداً